عبد الامير جاووش
غلب الدمع المآقي ...... حيث في طه اشتياقي***قسما ً بالبيت إنيّ ...... لا يزال الحبّ دينيكلما ازداد شوقا ً ...... زاد بالله يقيني فأرى الأشياء كلاًّ ...... أنها وجه الأمين ِ في رسول الله حقا ً ...... كان ديني واعتناقي***كلّ شيء قد تراءى ...... أحمدا ً في الخافقين ِكان نهجا ً من عليًّ ...... أو طريقا ً للحسين ِصار في نفسي صلاة ً ...... إذ ْ هما كالقبلتين ِهكذا الأرواح عاشت ْ ...... في خلود الدهر باقي***ما اعتنقتُ الدين لهوا ً ...... إنما أحيا كيانيبثّ في قلبي حياة ً ...... بددت خوف الزمان ِحيث كان الحب ّ دينا ً ...... فاذا الشوق اعترانيفأنا والحب ّ صرنا ...... كسراج ٍ واحتراق ِ
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha