الى اهلنا في القطيف كتبت هذه الابيات معاضدة لهم وهم يواجهون التعسف المشهود في سبيل الولاء والانتماء لآل البيت عليهم السلام
العنفُ ضدَّ (قطيفنا) يتَحشدُوأوامرُ الحقدِ الدفينِ تَصدّرتمِن أجلِّ ماذا كلُّ هذا يا تُرىألانها شيعيّــــــــةٌ بولائهاولأنها نَطقت بآل المصطفىجيّفَ الخليج لقد تجلى وجهكمعملاءُ من أجل اليهودِ عروشُكمحَفلت تواريخُ الخيانة غَدرَكُمهذي العروبةُ تستحي أن يدعيتَتربصونَ غوائلاً فينا وماإنا على التاريخِ شمسُ صباحهِ(أقطيفَ) سيري في ولاية حيدرٍيبقى الحسينُ وكربلاءُ شعارُناأن يمنَعوها فهيَ في أوجِّ السما والقتلُ في أبنائها يترَصدُفي ضربها وبأنَّ يُهدَ المسجِدُألانها حبَّ الوصيِّ تُرَدِدُ ؟شاءَ الأميرُ بأن يراها تُحصَدُ ؟شَحِذَ النواصبُ جيشهم وتجندوا ؟ليلٌ بهيمٌ حالكٌ هو أسودُكانت وانتم طوعُها والمقعَدُمتآمرونَ وحَقدِكُم يتصيّدُأمثالُكم فيها وعنكُم تَبعّدُيَثني التشيعَّ , فزبدوا وتوعدواأبداً نظلُ وعزمُنا يتوقدُفالنصرُ في حبِّ الوصيِّ مؤكَدُوشعائري رغماً علِيهم تُعقَدُمعقودةُ وبها النَعّيُّ محمدُ
https://telegram.me/buratha