عمار جبار خضير
أتيتكَ والهوى مَلك الفؤاداواستبقُ المشاعرَ في بيانٍأُحبُكَ سيدي حُبا عظيماوما رَكِنت قوايَ لَهُم بيومٍعليٌ .. يا وليَّ اللهِ خُذهاعشقتُك والتقى ملكت يمينيوهم ما بين أروقةِ اللياليفَمِنْ حلفِ اليهودِ إلى سعودٍسل البحرينَ تُنبيك المآسيمريرُ الخطبِ افجعنا جميعابشيعتكَ الشريفةِ كيف بانتْلسفكِ دمائِنا يا نورَ رَبِّيكأنَ الدّينُ قَربَهُم إليهِبيومكَ تحتفي الدنيا جميعاعلينا يا أخا الهادي اكبّواوكم في الدهرِ من حقٍ أضاعوايُحامي (الدّرعُ) عن صهيونَ سِراًوهل ألفوا الحروبَ وما تلاهاتوافقَ مبدأُ التدليس فيِهمسيُقلبُ واقعٌ جَعلوهُ ليلاوما ضَرُّ التشيعَ من أناسٍهي البحرينُ عادت في جراحيهي البحرينُ ما زالت تصليهي البحرينُ ما زالتْ تناديحسينا يا حسينا سوف تبقىوأن قُتلتْ شبابَ الحقِّ فيهادمُ الأحرارِ في بَلَدي وهذاأبا السبطينِ يا خيرَ البراياسنمضي في طريقكَ لا نبالي******ب___ــق___ــل___ـمعمار جبار خضير أصوغُ بحبك الشعرَ اجتهادابهِ أظهرتُ عشقيَ و الوداداوأكرهُ من ببغضكَ قدْ تمادىوفيكَ عزيمتي قَدحت زِنادامبايعةً تَقضُ لَهمْ وِساداوهم عَشِقوا الضلالةَ والفساداشياطينٌ أرادوا أن نُباداأبو سفيانَ في البحرين عاداجِهارا قَتَلّوا فيها العباداكما قد صدّعَ الحجرَ الجماداضغائِنُهم وطوقتِ البلاداأتعلمُ أنَهُمْ فَتَحوا المَزادا ؟وأولانا التقاصيَ و البِعادا !وذي البحرينُ قد مُنعت عناداعَداوتَهُم وزادونا اضطهاداوكَم تركوا عن الأقصى جهاداوللطاغوتِ يَفعلُ ما أراداوغيرُ الغربِّ من حامى وذادامع الشيطانِ وازدادوا ازدياداوتبقى أنتَ فكرا واعتقادالَهم فِكرٌ عن الإيمانِ حادافلم ألقى لها برئا ضمادالدى محرابِ حيدرةٍ جهادانشيداً والطفوف لها المنادىصموداً فيهِ لا تخشى الشِدادافَقدْ لَبِسَ العراقُ لها السوادادمُّ البحرين كان له مداداويا نوراً به نلقى الرشاداوأن حشدوا لنا الكونَ احتشادا
https://telegram.me/buratha