عبد الستار ألكاظمي
أقيم في العاصمة الدنمارك/ كوبنهاگن حفلاً تأبينياً كبيراً كما فی مدينة مالمو » جنوب السوید بمناسبة إحياء الذكرى السنوية الثامنة ليوم الشهيد العراقي.
يا شهيدَ المحرابِِ يومُ الشهيدِ******** عنك يروى بشائرَِ التخليدِياشهيدَ المحرابِ والعمرُ سيفُ **********كنتَ تستلهُ ببأس شديدِمُنذُ فتّحتَ مثلَ ألأقاح تنمو******* بين خضر الغصون بين الورودِبين حِجرٍٍ لمرجع عبقــري************* وعليــمِ مُفكرٍ أو عميـــدِفي حُجورٍ بالمكر مات تسامت ******* وبطــونٍ من طارفِ وتليــدِمن أبيهِ الحكيم ِ هذبّ نهجاَ********** شعّ كالبدر في الليالي السودِثمّ أولاه من هدى الصدر عزماً ********في تصديه للجهاد المديــدقدّمَ المبدأ الحق في حفـــظَ ************ كيان شرعــة التوحيـــدِقدّمَ الطامحين نحو عراق ********** يجمع الكل في نظام جديـــدِكان عبد العزيز جنب أخيه ********* عضداً يفتدي وأي عضيـــدحيث واساه في جهـــاد مريــر********* ضـد ظلم يفوق ظلم يـــزأثر الـحق في ظلال أخيـــه ******* في سبيل من المعالــي فريـــدفعزيز العراق مات عزيزاً******** مثلما عاش في عطــتاء وجود* * * * * *جدد العهد باقــر في مسار ********* حف بالمعضـلات والتنكيـــدذكر لجيل عند أقسى ضروف ******* بأبي جعفر الشهيـد السعيـدعاش خصماً للظالمين ومهما ****** أبعدوه عن العراق المجيـــدظل رمز المجاهدين اللدات ****في التصدي على العدى والصمودسامه اللعيــن صدام ظنــاً ****** أن ستـثـنيه صـولة التهديـــــــدفاستـجدت روى ففاضــت دروساً***ترجمتهـــا مواقف التصعيـــدفمضي يسحق الشوك والسعــد ******ان يأبى القرار مثل العبيــدراهن الظلم في قتل أهلـــــه********سيستكيـــن خوف الوعيــــدكيف يرضى يدال مبدأ حق ********برمـاً من أجل عيش رغيـــدوا ستمر الحكيم والصـبر طبع***** زانه في كفاحـــه المشهـــودجل أخلاقه توسع نفس ******** *****لقريب رحيبة أو بعيـــــدرائدا ًجدد التحام الصفوف ******** في روى حرة ورأي سديــدكان أسمى طموحه في أن يرانا **** في عراق بغير حكم يزيـــد* * * * * *في العراق تقــدمي سعيــد************مستقــل موحــد التحيــدفيه دستوره لشعب كريـــم*********عاد ل نحو سيـــد ومســـود* * * * * *ياشهيــــد المحراب يوم الشهيــد***** عنك يروي بشائر التخليدإن شعبنا وعى الدروس لحق****أن يرى الفجر مشرقاً من جديدليس تبقى سوى الشعوب وتمضي**** في إراداتها لصنع الخلودفلماذا مرت عقــــود علينــا*********** في ظلام ملبــد وعتيــدولماذا هذي الأضاحي خفت ****** في ربانا شهيــد بعد شهيــدولماذا أرامل - ويتــامى ****** دون قوت تلوك كذب ألوعوديدون أدنى مزايدات سياحيا ** شعبنا في العراق - هل من مزيــد؟هذه يدي رهـــان إذا ما ********** تتفجـــر سلاســـل من قيـــودفاز من كان للشعب عوناً--------- وعمـــاداً مثل الحكيــم العميـــد
عبد الستار ألكاظمي - 3 رجب الأصب -1432-
https://telegram.me/buratha