للشاعر الاديب خادم اهل البيت عمار جبار خضير
أني أحبُّ محمداًوغدا كيانيَ طائرٌفمتى أزوركَ سَيدّيومتى أيِممَ تُربَةًيا خيرَ مَبعوثٍ لناأعلمتَ أنَّ أميةًوَعلى ضَريِحِكَ أوقَفَتفأذا المُسَّلّمُ ناطقٌ(لاتَكفُرَنَّ ) يقولهاأفَمن يزور مُحَمداوإذا هَدّيِتُ تَحيِتييا ويِحَ أُمِكَ أننيإنا عَبيِدُّ محمدٍآرائُكُم تَعّساً لَهاوكَثيرةٌ مِني أذامِن حيث أنَّ وجوهَكمصَدّرَ الحُسينِ وسَيفَهُعمار جبار خضير وبِأحمدٍ حُبي ارتقىنَحوَ البقيِعِّ مُحَلِقاومَتى يَحينُ المُلتَقىفِيها الطهارةُ والنَّقىوبِهِ المفاخرُ تُنتَقىهَتَكت لِحقِكَ موثِقا ؟غلمانَها أهلَّ الشِقاوَصَموهُ كُفرَاً لاصِقاوهوَ الجهولُ الناعقاأمسى لديِكمْ مآرقا !صَيّرتموني آبِقا !بِمُحَمدٍ نِلتُ التقىنأبى بها ان نُعتَقامِنها الكيانُ تفرقابِوجوهِكم لو أبصُقاكالشمرِ يوما إذ رقىطَعنَ النَبيِّ ومزقا*****
https://telegram.me/buratha