الأخبار

الشيخ الصغير يكشف النقاب عن جانب من جوانب الاتفاق المعلن اليوم بين الكتل السياسية لايقاف النزف العراقي


كشف سماحة الشيخ جلال الدين الصغير النقاب عن جانب من جوانب الاتفاق السياسي الذي تم اليوم بين الكتل السياسية.

فقد قال في مقابلة أجرتها معه إذاعة سوا SAWA وبثت قبل قليل على الهواء مباشرة إن الاتفاق الذي تم اليوم يأتي كحلقة جديدة من سلسلة التوافقات السياسية التي تمت بين الكتل، فبعد الاتفاق السياسي على برنامج الحكومة والبرنامج الخاص بمجلس الأمن السياسي ومبادرة المصالحة الوطنية يأتي هذا الاتفاق ليبلور جانباً من جوانب المشروع الذي تنهج إليه الكتل السياسية فيما بينها لاخراج البلد من مأزقه الراهن.

وقال في معرض سؤال المذيع عن جديد هذا الاتفاق: إن الجديد هو الموقف من المسألة الأمنية والاتفاق على أن يكون السلاح الشرعي الوحيد هو سلاح الحكومة، وسلب المشروعية من كل عذر آخر ولأي جهة أخرى لمن يريد أن يحمل السلاح، ومن المعروف إن العديد من القوى كانت في السابق ترفض هذا المبدأ وتنادى بمشروعية سلاح ما يسمى بالمقاومة أو غيرها، وعلى ضوء هذا الاتفاق سيمكن عبور مطبات مهمة كانت تقف في معركة الدولة ضد الارهاب وتفعيل قانون مكافحته، موضحاً: إن هذا الوصف سيؤدي لاستحقاقات أمنية مهمة جداً.

وكالة أنباء براثا (واب) 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المهندسة بغداد
2006-10-03
بسم الله الرحمن الرحيم شيخنا الفاضل حقيقة لا نعلم ما نقول فانتم الاقرب لحقيقة ما يحصل والاقرب لمعرفة هل ان الصلح هو الحل وانتم مضطرون لذلك ام خير وسيلة للدفاع هو الهجوم ولا يسعنا كمواطنيين الا ان نرفع ايدينا بالدعاء دائما ان يحفكم الله فانتم قرة العيون والله ليفجعنة باشرفاء امثالكم ودمنا يرخص للموالين الخيرين امثالكم وان شاء الله التوفيق من الله والنصرة بحق محمد وال محمد الله اكبر على كل ظالم
رزاق الكيتب
2006-10-03
يجب ان يكون الأتفاق الجديد ملزم لجميع الأطراف وان يعلن على الهواء مباشرة مع قانون جريء يمنع حمل السلاح ومن يحمله يتعرض للقانون حسب الفقرة كذا وقد اعذر من انذر مع عمل مراقبة جيدة لبعض الضباط و تغيير اماكن وجودهم مع تغيير كل الفصائل للمراتب من هذا الضابط ومن هذا المكان لكي نقضي على من يستغل وجوده الرسمي لقتل واستبزاز بعض الابرياء والله ماوراء القصد.
ابو باقر النجفي
2006-10-03
شيخنا الجليل يااسد بغداد الحذر الحذر من اعراب معاويه الدليمي والهاشمي والعاني والدايني انهم والله اهل غدر وارهاب والدليل الاخير معروف من تهديد الدايني العلني الى مراسلي القناة الشريفة العراقية والقاء القبض على مسول حماية الدليمي وندعو الله ان يحفظكم من كل مكروه وسوء
عراقي
2006-10-03
نقول لشيخنا الجليل الله يحفظك ويحفظ الشرفاء منكم الحريصين على هذا الوطن الذبيح وكونوا على ثقه انهم سيغدرون بكم ولن يجدي نفعاَ اي اتفاق معهم فلقد جُبلوا على الغدر والطائفيه فهم من ابقى الملعون صدام 35 عاما على رقابنا ثم قطعوها بعد هزيمته , نصيحتنا لكم القضاء على فلول البعث لانه لن يهدأ او يقر حتى يأخذ مقاليد الحكم بأي وسيلة كانت فخذوا حذركم وناموا بعين واحده فهؤلاء احفاد ابو سفيان وآكلة الاكباد ومعاويه ويزيد وكلابهم النجسه والله يرعاكم بعينه التي لا تنام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك