الأخبار

اتصالات مكثفة يقوم بها المسؤولين السنة في الحكومة من اجل احتواء فضيحة الدليمي وعدم وصولها الى البرلمان

6178 01:06:00 2006-10-01

قال مصدر مطلع ان اتصالات مكثفة يجريها بعض المسؤولين السنة في الحكومة العراقية  من اجل احتواء الفضيحة التي حصلت لرئيس جبهة التوافق السنية عدنان الدليمي عندما اكتشفت القوات الامريكية يوم امس معملا لتفخيخ السيارات في منزل الدليمي بعد حصولها على معلومات استخباراتية دقيقة  , واضاف المصدر ان طارق الهاشمي، اتصل بالرئيس الطالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي، من أجل استيعاب المشكلة وعدم نقلها الى البرلمان، مبرراً أن الدليمي لا علم له بالمخطط، وأن من السابق لأوانه تصعيد الموقف قبل استكمال التحقيقات مع المتهمين.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2006-10-01
ان الاوان للاقتصاص من اذناب البعثيين والصداميين وقتلة الشعب العراقي المظلوم ان الاوان لقطع رؤوس الشراذم العفنه التي ما انفكت تحاول التغطيه على جرائمها ... اننا نعرفهم منذ زمن طويل ولكن حكومتنا الغافله او الخائفه.. لا ادري .. ماذا تنتظر ؟ الا تكفي هذه البراهين والاثباتات؟؟ ان لم تفعلوا شيئا يشفي الغليل .. سنفعل نحن وهذه المره لن نلتفت لحكومتنا او مرجعيتنا فقد طفح الكيل ودماء شهدائنا لن تذهب هدرا .. وليذهبوا الى الجحيم.
ابواحمدالبزوني
2006-10-01
لاادري الى متى ستبقى الحكومه تداهن وتغض النظر عن حاضنات الارهاب (بل قادته)؟هل هذا الخوف بفعل السطوه الامريكيه على الحكومه ام هو خوف على المناصب ام هو جبن على الدنيا وخوف من القتل كمم الافواه؟صرحة عندما ارى المسمى الدكتور الدليمي ترتعد فرائصي واستشيط غضبا عتدمااراه على شاشات التلفزه(طبعا بدون طائفيه)والحال ينطبق كذلك على الهاشمي (البعثي المقيت)والعليان(الطائفي الفارغ الحاقد)هل هؤلاء هم من يجب السكوت عليهم وتسليم الذقن العراقي بيدهم اين مناضلي الكتل الباقيه الذين عرفنا تضحياتهم ايقبلون بنسخه قذره
ابو محمد
2006-10-01
لقد قلناها ونقولها اليوم وسنبقى نكررها حتى زوال قاطعي رؤوس الابرياء من اهم مفاصل الدولة الثلاثة...ان اولئك لايمثلون اهل السنة الشرفاء بل هم الصورة الحقيقية للبعثين الصدامين والغطاء للتكفيرين القتلة واذا لم ياتي الممثل الحقيقي للاخوة من اهل السنة فسيبقى الحال كما هو بل اسوا.. (هناك سؤال اود ان تجيبوا عليه؟ ماذا يكون الحال ورد الفعل وما هي الاجرائات التي تتخذ لو كان ما وجد عند المحترم الدليمي عند عضو من الائتلاف؟ ماذا سيكون رد فعل الدليمي والسادة الاعضاء من جبهة التوافق الموقرة؟التعليق متروك لكم..
madhloom
2006-10-01
شر البلية ما يبكي وليس للضحك مكان في نفوسنا المرهقة,لقد أتتنا فرص ذهبية للأقتصاص من أنصاف الرجال وممن تسببوا بالويلات والكوارث والمقابر الجماعية ولكن لم نستفد منها ونوظفها لصالح مضلوميتنا وها هي الفرصة تأتي للأقتصاص من هذا الدعي الذي هو وعصابته الخسيسة لم يكلف نفسه ان يستنكر ما حل بالمظلومين من تقتيل وتشريد وأقصاء وتهميش,,نريد رجالا صدقوا ما عاهدوا الله والناس ليثبتوا رجولتهم ويفضحوا الهزاز المنافق وعصابته المجرمة من فلول الأوغاد السلفبعثية المجرمة, لا تخيبوا ظننا يا أئتلاف بجاه كل من عند جاه
حامد العراقي
2006-10-01
سؤال إلى فخامة الهزاز حامد العراقي السؤال إلى فخامتكم هو هل يتم تعيين حراسكم الشخصيين من جهة خارج سيطرتكم وبدون علمكم؟ وبالـتأكيد جواب فخامتكم الاهتزازية هو كلا يتم تعينهم من قبل فخامتكم وبعد التمحيص والتأكد من خلفياتهم وبالتأكيد هم من اقرباءك المقربون إذ لا يكن ابدا ولا يصدق ان كل من هب ودب يصبح حارس شخصي خاصة و فخامتكم رجل مليونيري إذا كانت شغلة بسيطة مثل دفع فدية الصحفية الامريكية "جل كارول" والبالغة مليون ونصف المليون دولار وكما اقسمت فخامتكم المهززة انك دفعتها.
محمد رشيد
2006-10-01
بسمه تعالى هذا ما كان متوقع بل كنا و كثير من الاخوة يعتقد اعتقاد يصل الى اليقين بان امثال هذا الرجل هم وراء ماسات الشعب العراقي الحبيب و عليه نطالب الجهاة المسؤلة ان تتخذ في حقه و حق كل واحد على شاكلته الاجراءات القانونية و انزال فيه العقوبة اللازمة تعويضا عن ما عاناه الشعب العراقي من الام و مصائب بسبب هؤلاء المجرمين و ان الله يمهل و لا يهمل و حسبنا الله و نعم الوكيل
علي
2006-10-01
انا من راي الاخ محمد من الاردن لا والف لا الشعب العراقي لا يرضى ان تمر هذه الفضيحة دون معاقبة هذا المجرم الذي اتضح انه يفجر اهلنا بسياراته المفخخة ,, الشعب العراقي لا يرضى وستكون له وقفة صريحة ضد الحكومة واعضاء الإئتلاف في البرلمان ان لم يتخذوا الاجراءات القانونية ويعاقب هذا المجرم الدليمي.. المالكي اليوم بامتحان كبير اما ان يكون مع الحق او الباطل وعلى قول الامام علي ع مااختلفت دعوتان الا كانت احدهما ضلالة والكرة في ملعبك ياسيد نوري المالكي
عراقي
2006-09-30
اذا اكو زلم انتخبناهم ...هذا المجرم ميفلت من القانون .....ولا تزعلون قلبنا خلص
ALI
2006-09-30
THIS IS THE TIME I THINK THATS WHY WE THE SHEA AND THE KURD DID VOTE FOR THIS IS THE TIME THAT THEY SHOULD USE THIER EFFECT AND THORUGH OUT OF THE GOVERNMENT NOT ONLY AL DELME BUT TARIK ALSO.. LET THEM BRING NEW PPL KABILLL MAKOO ANOTHER MEN... LOO ONLY THESE CRAP CRIMINALS.
محمد
2006-09-30
لا والف لا الشعب العراقي لا يرضى ان تمر هذه الفضيحة دون معاقبة هذا المجرم الذي اتضح انه يفجر اهلنا بسياراته المفخخة ,, الشعب العراقي لا يرضى وستكون له وقفة صريحة ضد الحكومة واعضاء الإئتلاف في البرلمان ان لم يتخذوا الاجراءات القانونية ويعاقب هذا المجرم الدليمي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك