وقد فسر مراقب أمني إن الاجراء الأمريكي غريب من نوعه للعلاقة الحميمية الخاصة جدا التي تربط الأمريكيين بالدليمي، مشيراً إلى أن الآمريكيون حينما اصطحبوا فريقاً من كلاب البحث فإنهم يشيرون إلى أن معلوماتهم كانت دقيقة للبحث عن المواد المتفجرة أو آثارها على الأيادي والألبسة.
يذكر إن تاريخ الدليمي المعاصر حاشد في تأييد الارهاب، وسبق لجيل كارول الصحفية الأمريكية أن اختطفت من قبل حراسه مباشرة، ناهيك عن قتل العشرات من شيعة أهل البيت ع في المنطقة بشكل سافر، اضافة إلى إن الوكالة سبق لها أن نشرت خبراً في مستهل افتتاحها تشير فيه إلى إن تليفون عدنان الدليمي كان قد أرسل رسالة تليفونية (مسج) إلى أحد مسؤولي الدرجة الأولى في الدولة وفيه عبارة: أيها الروافض جئنا لنذبحكم!!
وفي وقتها ألصقها عدنان الهزاز بأحد حراسه وانه يمزح!!!
وكالة انباء براثا ( واب )
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha
