الأخبار

الفساد داخل أجهزة الدولة: تقرير رسمي يؤكد عبور السيارات المفخخة و اطلاق سراح المسلحين المسجونين بعد دفع الرشاوي لرجال امن

1036 14:00:00 2009-10-30

تتصاعد المخاوف إزاء إمكانية ظهور تهديد أمني أكبر من قلب النظام في صورة فساد مستشرٍ على المستويات كافة. بدءا من قيادات الوزارات ووصولا إلى الجنود المكلفين بالمرابطة في نقاط التفتيش فيما يحاول المسؤولون العراقيون تحديد الجهة المسؤولة عن الهجمات الدموية التي ضربت قلب الحكومة الأحد. وفي هذا السياق، أشار تقرير داخلي حول الفساد وضعه مؤخرا المفتش العام لوزارة الداخلية إلى تلقي حراس نقاط التفتيش رشاوى. جدير بالذكر أن التفجير الذي استهدف وزارة العدل المحاطة بنقاط التفتيش، الأحد، تسبب في استشهاد قرابة 160 شخصا، بينما أسفر آخر في أغسطس (آب) استهدف وزارتي الخارجية والمالية عن استشهاد 122 شخصا على الأقل. وتعليقا على الهجمات، أكد القاضي عبد الستار البيرقدار، المتحدث الرسمي باسم مجلس القضاء الأعلى أن هذه السيارات المفخخة لم تهبط من السماء! لا بد وأنه جرت قيادتها عبر الشوارع حتى بلغت أهدافها. لو لم يكن هناك فساد، ما كان منفذو الهجوم ليخاطروا بالمرور عبر نقاط التفتيش تلك. بيد أن جذور الفساد تمتد لأعمق من ذلك بكثير، مما يهدد الشعور الهش بالأمن في العراق في وقت تسحب فيه الولايات المتحدة قواتها، وفي ظل وجود قوات أمنية يبدو أن تركيزها منصب على تحقيق الثراء الشخصي أكثر من حماية أرواح العراقيين العاديين، وذلك طبقا لما أوضحته عشرات المقابلات مع ضباط شرطة ومسؤولين، إلى جانب تقرير وزارة الداخلية. من جانبه، اعترف جواد البولاني، وزير الداخلية، خلال مقابلة أجريت معه مؤخرا، بأن «الفساد يعد ظاهرة تشكل تهديدا لهيكل الدولة». يذكر أن وزارته تعتبر ثاني أكبر وزارة في البلاد، حيث توظف واحدا من بين كل أربعة عراقيين يعملون لدى القطاع العام الذي يمثل بدوره مصدر الغالبية العظمى من الوظائف في العراق. ويتناول تقرير وزارة الداخلية على نحو مفصل صور الفساد داخل الوزارة، التي يؤكد الوزير أنها حققت خطوات كبرى باتجاه كبح جماحه. وحسب التقرير، فإن أموال الرواتب تتعرض للنهب، ويجري التلاعب في العقود واستغلالها لتحقيق منافع شخصية. وتضم قوائم رواتب الموظفين أسماء لضباط شرطة وهميين، بحيث يتمكن القادة من الاستيلاء على تلك الرواتب. كما تم إخطار بعض الضباط بأنهم فصلوا من وظائفهم رغم استمرار قادتهم في الحصول على رواتبهم. علاوة على ذلك، يجري إطلاق سراح المجرمين والمسلحين بعد دفعهم رشاوى كبيرة، ويتم شطب السجلات الجنائية مقابل أموال، ويتعرض المحتجزون لمعاملة سيئة على يد الحراس بهدف ابتزاز أقاربهم. من ناحية أخرى، أكد ضباط شرطة على صحة الكثير مما أورده التقرير، وعرضوا أمثلة أخرى حول أنماط الفساد التي تتهدد القوات الأمنية. فعلى سبيل المثال، قال أحد ضباط الشرطة: «قائد فرقتنا يسرق 34.000 دولار من إجمالي 41.000 دولار شهريا مخصصة للطعام. وعمد إلى استبدال قائد كتيبتنا أربع مرات لعدم تواطئهم معه». ووصف ضابط آخر كيف أن بعض المسجلة أسماؤهم على قوائم الرواتب لم يحضروا قط إلى العمل، وإنما يأتون فقط للحصول على الراتب، الذي يتقاسمونه مع رؤسائهم. وأضاف الضابط: «كل ضابط برتبة عقيد أو أعلى تحت سلطته 10 من رجال الشرطة على الأقل يحصل على كل أو جزء من رواتبهم. ونطلق على هؤلاء الرجال من قوات الشرطة (فضائي)، في إشارة إلى أنهم أشبه بسكان الفضاء الخارجي». الملاحظ أن الفساد استشرى؛ بدءا بمسؤولين من أعلى المستويات ووصولا إلى ضابط الشرطة المرابط في الشارع، طبقا لما خلص إليه محققون رفيعو المستوى، لكن التقرير ذاته بدا حريصا على عدم ذكر أسماء مسؤولين صراحة. في المقابل، دافع البولاني عن جهود وزارته للقضاء على الفساد، موضحا أنها أحرزت تقدما لقي إشادة من مسؤولين غربيين وخبراء آخرين. وأشار إلى القضاء على فرق الموت، التي اعتادت العمل من داخل الوزارة، باعتباره بمثابة «ثورة». يذكر أنه على مدار العامين الماضيين، تعرض قرابة 62.000 موظف ممن لديهم سجلات جنائية للفصل. وعلى الرغم من جهود التطهير الجارية داخل الوزارة، قال عقيل الطريحي، المفتش العام بالوزارة، إنه لا يزال هناك الآلاف على قوائم الرواتب ممن يتسمون بخلفيات مثيرة للقلق. وخلال النصف الأول من العام الحالي فقط، توصل المفتش العام إلى وقوع سرقات بقيمة 122 مليون دولار، وهو ما لا يعدو نسبة زهيدة مما سرقه مسؤولون فاسدون على مستوى الجهاز البيروقراطي برمته، طبقا لما ذكره التقرير. من ناحية أخرى، يعتقد بعض الخبراء أن قطاعات بالحكومة العراقية أظهرت تحسنا بطيئا على صعيد التصدي للفساد. يذكر أنه خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام، أصدرت هيئة النزاهة العراقية المكلفة بقضايا الفساد 1.455 أمر اعتقال (إلا أن 397 شخصا فقط أدينوا باتهامات فساد منذ أن بدأت اللجنة عملها عام 2004 حتى نهاية العام الماضي). في وقت سابق من هذا العام، أجبر وزير التجارة على الاستقالة بعد ظهور فضيحة فساد تتعلق بتوزيع الطعام. وهذا الشهر، ألقي القبض على نائب وزير النقل بعد ضبطه أثناء محاولته الحصول من شركة أمنية على رشوة تتجاوز قيمتها 100.000 دولار من أجل إعطائها عقدا لتوفير الأمن في مطار بغداد الدولي، تبعا لما ذكره مسؤولون عراقيون. من جهتهم، أوضح مسؤولون عراقيون وأميركيون أنه على الرغم من معانات العراق من الفساد منذ أمد بعيد، فإنه في ظل تراجع الدور الأميركي المباشر في العمليات الأمنية تفاقم خطر الفساد أكثر من أي وقت مضى. على سبيل المثال، قال الجنرال راي أوديرنو، قائد القوات الأميركية في العراق، أثناء مقابلة أجرتها معه مؤخرا محطة «بي بي سي»: «ربما لا يزال الفساد المستوطن في النظام العراقي ـ ليس في القوات الأمنية فحسب، وإنما في النظام بأكمله ـ المشكلة الكبرى أمام العراق». والملاحظ أن القوانين التي من شأنها تعزيز سلطات المحققين والمعنيين بمحاربة الفساد تعطلت داخل البرلمان، مما زاد من صعوبة تنفيذ إصلاحات. وتبدو هذه الصعوبة واضحة في محاولات وزارة الداخلية التخلص من الجنود الأشباح. وعلق عبد الباسط تركي، رئيس «مجلس التدقيق الأعلى»، الجهة المنوط بها تدقيق حسابات جميع الوكالات الحكومية، بقوله: «بذلنا أقصى ما بوسعنا للسيطرة على آلية توزيع الرواتب». إلا أن المجلس خلص إلى أنه من المتعذر إحراز تقدم من دون زيارة كل مركز شرطة محلي وفيدرالي على مستوى البلاد يوم صرف الرواتب. وعندما يكتشف أعضاء المجلس تباينات كبرى، يخبرهم قادة محليون أن الأسماء الواردة بالقائمة التي تعذر التحقق من هوية أصحابها تخص عاملين في إجازة». وأضاف تركي: «حينئذ يتعين علينا مراجعة أسماء قرابة 500.000 موظف للتأكد ممن حصل على إجازة في تلك الفترة». إضافة إلى ذلك، فإن تعقب الفساد هنا يمكن أن يترتب عليه ثمن فادح. على سبيل المثال، قال تركي إنه في أعقاب إصداره تقريرا حسابيا حول المحكمة الجنائية العراقية العليا، التي تتفحص الجرائم التي ارتكبت خلال فترة حكم صدام حسين، علم عبر وسائل الإعلام المحلية أن قاضيا بالمحكمة أصدر أمرا بإلقاء القبض عليه. وأردف موضحا أن «القاضي قال في بداية الأمر إن الاتهام الموجه ضدي يتعلق بـ(إبادة العنصر البشري). ثم تبدل الاتهام، وأصبحت الآن متهما بالاحتيال».

المرصد العراقي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ا بو حكيم العراقي
2009-10-31
كل الذي تم ذكره صحيح مئه بالمئه ويحدث يوميا في قيادة الشرطه الوطنيه تحت قيادة الفريق حسين العوادي..اضافه اليها قوات الجيش لان الضباط هم من جيش صدام السابق الذين لايعرفون سوى السرقه بكل الاتجاهات
army
2009-10-31
يعني الرحمة على الحي والميت و الله يرحم نوري السعيد برواية تروى انه قد مسك ذيل السمكة ليشمه فقالوا له ماذا تفعل ياسعادة الباشا فقال اريد ان اعرف هل وصل ..... الى الذيل. سعادة الباشا نوري السعيد ترانا اليوم نعيش في مستنقع الرذيلة فحتى المياه اسنة نتنه تفوح منها روائح كريهة كثيرة. اعرف اسم شخص حكم عليه بالاعدام دفعت لاجل اخراجه الملايين فابدلوا المتهم بقتل ما يقارب 50 برء برجل مصاب بالجنون . اشترطوا على ابيه ان لا يدخل العراق الى ان يتبدل النظام . يعني في منظورهم النظام تبديله قريب.
ابو مصطفى
2009-10-30
الكل تكلم على بريمر عندما حل جيش النظام الساقط والفاشل وكنت اتمنى ان يحل الشرطة كذلك وغالبية موظفي الدولة ((كلهم مرتشية وفاسدين ولا ابالية مثل الاطباء والمهندسين والاساتذة وخصوصا في زمن النظام المقبور حيث الشهادات المصلة بغير جهد )) ولكن عندما اعيدوا ويحكم بقوانين البعث الغادرة والدستور الفاشل والقضاء الفاشل جدا نرى الوضع نفس الشي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يوسف
2009-10-30
هل يعلم السيد وزير الداخلية ان في وزارتة ضباط يستلمون رشاوي من المقاولين وقدرة 250000 دينار وهذة مبلغ الدخول لمرة واحدة.ولديكم نقيب مسؤول عن هذة المهمة.ارجوا التحقيق وسوف يتبين لكم انني صادق.
سعد أبو علي
2009-10-30
سيدى العزيز هل يعلم السبد القائد العام للقوات المسلحة ( أمكن مصدك) أن هناك مزايدات تجري تباع بها السبطرات في بغداد.الم نلاحظ سيارات أخر موديل بجانب السيطرات تابعه لضباط السيطره.هل يعلم السيد القائد الضروره ان دخل الجندي في سيطرة مدخل بغداد بجانب علوة الرشيد يتجاوز 250 الف دينار يوميا للجندي القنوع.ولك أن تحسب البقيه.وهل يعلم أن سياره االحمل الداخله الى شارع الجمهوريه تدفع 150 الف دينار ويتعجب المواطنيين عن كيفيه عبور السيارات المفخخه الى بغداد.واللهالي أستحوا ماتو.مع التحيات للقائد
وليد عبد الامير علوان
2009-10-30
كان ينبغي للكاتب او الناقل الاشارة الى المصدر الصحيح للتقرير ، حيث ان كاتب المقال هو (مارك سنتورا) مراسل صحيفة نيويورك تايمز التي نشرت الموضوع ونقلته عنها صحيفة الشرق الاوسط السعودية بعددها الصادر اليوم تحت عنوان (خطر اكبر يتهدد الأمن في العراق - الفساد داخل اجهزة الدولة) لذلك اقتضى التنويه
بصراحة عاريه وأشعار ساريه تتحرق على العراق الشريف
2009-10-30
ثم وخطب بالمواطنين المجتمعين وهو يعرض عليهم العرضحال قائلا أخوان أخوات جوخ عزيزون وعزيزات الفرس الذي سيوصل العرضحال هذاك حازر فقط انا بابا بقت جوخ هوايه والان شبعت من سيأتي جديد راح يبدي من الصفر حته يلحق قبل عرضحال جديد منكم ها يمشي الفرس للباب العالي؟؟؟ فهتف الشعب بصوت هادر شق عنان السماء لا لا وألف لا يا والي كل ارواحنه فدوه ألك عالنصيحه الجوخ خوش يا غالي فهل يا مسؤولينا الغيارى ولو ذره لاغيرهه سنصل لأعتاب هذا الوالي وكلمن أله وابوكم الله يرحمه؟ استأصلوا المسوخ؟
ابو سجاد الزبيدي
2009-10-30
بالنسبة لعقيل الطريحي المفتش العام في وزارة الداخلية هو من حزب الدعوة و طرحه تقرير الفساد في الوزارة في هذه الفترة بسبب طلب المالكي استقالة وزير الداخلية و هذا لا يعني نزاهة الداخلية و لكن اين كان هذه الفترة كلها و لماذا هذا الهجوم الكاسح لكل جماعة الدعوة ضد الداخلية فبالامس محافظ بغداد و اليوم الطريحي و قبلهم اعضاء مجلس النواب من دولة القانون و كل هذا لا يقال عنه توجه سياسي و لكن الاستجواب يقال انه سياسي فباي عين تنظرون ؟؟ اليست هي عين الدعوة و ائتلاف دولة القانون ؟؟
بصراحة عاريه وأشعار ساريه تتحرق على العراق الشريف
2009-10-30
وين أبو ذرة شرف لاغيرهه ذره يشعر بالشعب لاغيرهه ينعقل دولار في جيب واحد فد مسخ يعبر جلادين ألف طفل ورضيع وكم بشر لا غيرهه ينعقل واحد يمثل للشعب وعنده حصانه يذبح ويدفن يهجر ويلطم يفجر يمثل بالشعب ويهزم الأرجاس ويبجي علأنجاس ويبقى مسخ كيميه محروس وأمين لاغيرهه؟ لو بقت فرجه دشوفوا اللي جره للوالي مل المواطنون من سرقاته فكتبوا عرضحال للباب العالي في الاستانه مسك جندرمة الوالي العرضحال وسلموه للوالي دعى الوالي الى اجتماع عام ثم
نور العراق
2009-10-30
يقول الجنرال الامريكي أن الفساد هو المشكلة الكبرى أمام العراق.نقول له ان الفساد الاداري والرشاوي وسرقة المال العام لم يعرف في العراق , على الصعيدين الاجتماعي والسياسي , الا بعد وصول حزب البعث العربي الاشتراكي الى الحكم..فاذا" التقرير أعلاه دليل قاطع على وجود هذا الحزب وبشكل واسع (ليس بقايا او فلول) في جميع مفاصل الدولة. ألم يدق ناقوس الخطر؟؟؟ ماذا تنتظرون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك