الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : : الاجتماع الذي انعقد في عمان الأسبوع الماضي هو محاولة اختراق للمجاميع المسلحة والإرهابية للعملية السياسية.


أعلن القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي الشيخ جلال الدين الصغير ان الاجتماع الذي انعقد في عمان الأسبوع الماضي هو محاولة اختراق للمجاميع المسلحة والإرهابية للعملية السياسية.

وفي تعليق له حول الاجتماع الذي عقد في عمان الأسبوع الماضي وضم سعد البزاز وقاسم الراوي وحميد الخنجر، وقال سماحته "ان هذا الاجتماع ياتي ضمن السياقات والاستعدادات للانتخابات لكن الملفت في هذا الاجتماع هو وجود ممولين وهؤلاء ارتبطت أسمائهم بتمويل الجماعات المسلحة والإرهابية.

وشدد قائلا "ان هؤلاء هم من خاض النقاش وهم من دفعوا إلى بعض الكتل السياسية لكي تتجه باتجاه أجندة انتخابية معينة خاصة وان الاجتماع ضم جهات سياسية مشاركة في العملية السياسية بالإضافة الى جهات مسلحة". وأكد ان الأمر يبدو بصورة ابعد من كونها مجرد عملية انتخابية ومجرد عمل سياسي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المفتش
2009-10-19
السؤال الاكثر الحاحا هو ماذا نفعل نحن في الداخل لمواجهة هكذا توجهات لدينا فضائيات وبالامكان التعرض والشرح للعراقيين ووضعهم في صورة الحدث
ابو علي السويد
2009-10-19
على النيات ترزقون اعملوا للعراق الأشم وأهل العراق الأطيبين جميعا والله من وراء القصد احذروا الأعداء من استساغوا هدم بلدنا وكادوا للبلد الجريح ففخخوا حتى الرضيع وحتى الجنين واحترقوا بحقدهم ولا يزالون أنهم ورغم 35 عاما من الهدم والثرم والطغيان والقبور الجماعية والدنس والحروب الكيفية والسلب والنهب وهدم المبادئ لم يرتووا من رجسهم ودنسهم فهل أنتم واعون وهل ميزتم الذئاب الماصة لدمائنا من المحبين والاخيار نقوا وصفوا نياتكم تفلحوا دنياواخره واعلموا ان هنالك من يريدون ليطفئوانور الله فاتقوهم
العراق
2009-10-18
يبدو ان احد الاهداف الرئيسه لهؤلاء الذي يعقدون هذه المؤتمرات التشاوريه لتنسيق نقاط الالتقاء والاختلاف في الاجندات الموضوعه نحو العراق (من قبل الدول الاقليميه) حتى يتسنى تهيئة التدابير المضمونه لآنتزاع ألسلطه من خلال أليات العمليه السياسيه ذاتها,وبأنقلاب لكن (ديموقراطي) ! ومن ثم ليكون الطوفان, أن المجتمعين أنما هم دمى عراقيه تحركها خيوط أجنبيه وفي المقدمه بريطانيا وامريكا وأسرائيل ناهيك عن السعوديه ومصر وسوريا والامارات وقطر وحتى الكويت(وهي محميات امريكيه عمليا) وان ألغايه عراق مريض وسستاني محيد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك