الأخبار

السلطات الماليزية تطالب الحكومة العراقية بتسلم المطلوب للعدالة الارهابي محمد الدايني المحتجز لديها


أكد مدير عام دائرة الهجرة الماليزية عبد الرحمن عثمان أن المطلوب للقضاء العراقي محمد الدايني ما يزال رهن الاحتجاز لدى السلطات في العاصمة الماليزية كوالا لامبور، بانتظار إصدار وثيقة سفر جديدة له من السفارة العراقية تمهيدا لترحيله إلى بغداد.

وقال عثمان لصحيفة نيو سترايتس تايمس الماليزية ان الدايني اعتقل في مطار كوالا لامبور الدولي يوم السبت الماضي لحيازته جواز سفر مزورا.

من جانبه أكد المتحدث باسم مجلس القضاء الأعلى القاضي عبد الستار البيرقدار أن الدايني سيحال على القضاء العراقي للرد على التهم الموجهة إليه في حال تسلمه من السلطات الماليزية.  وأضاف البيرقدار في تصريح صحفي أن الدايني سيعرض على المحاكم المختصة للنظر في قضيته ومنحه الفرصة للدفاع عن نفسه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2009-10-17
متى يتم جلب هذا المجرم الى العراق لكي ينال جزاءه العادل ويفرح اهالي الشهداء اللذين راحو ضحية لاجرامه القذر الامر الثاني المهم انني وعن طريق التصفح الالكتروني قرات خبرا كاذبا لشبكه اخبار عراقيه واعتقد اما ان تكون هذه الشبكه بعثيه او شبكه ارهابيه وتتدافع عن الارهاب والارهاببين امثال الدايني فقد كتبت شبكة اخبار العراق على ان الخبر غير صحيح وانها اتصلت شخصيا بهذا العفن الدايني وانه بصحه جيده ويعمل راعي اغنام في منظقة الصحراء وهم مو مشكله يعني اصل الارعن راعي
ابو علي السويد
2009-10-17
ولا تنسوا محاكمة من رفضوا رفع الحصانة عنه وتهزيمه للدول الحاقدة والمصدرة للارهاب لنا وتصدير فتاوى التكفير والتحزيم الزنديقة لنا ولربما سيبرهن على برائته وتخوته وشهامته وعتفوان غيرته كما توقعت مقربة رافقته في الطائره وسبحان مغير القلوب والاحوال ومبدل ممثل الشعب الى دايني ولطام وصخمان وربما مشعان وكفى؟؟؟ والقضاء هو الحكم الفصل على ان نتذكر قول الزوج المعترض على زوجته المدهوسة والقائلة لدكتور صدرلهاشهادة موت دكتور بعدني حيه فكسف زوجهاأحوالها قائلا أش لج الدكتور أفهم؟ فلنسأل دكتورنا هل؟
عراقي يكره البعثيه
2009-10-17
نطالب الحكومه القادمه برئاسه السيد عادل عبد المهدي ان تثمن هذا الجميل الذي طوقته متاليزيا في عنق العراقيين ومنحهم تسهيلات في مساله المشاريع العمرانيه وماليزيا بلد تطور بسرعه وصناعته تجاري افضل المعروض في الاسواق العالميه.. وتفضيلهم في استيراد النفط العراقي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك