الأخبار

اطلاق سراح جميع المعتقلين الذين اعتقلوا بعد صلاة الجمعة في تكريت


أكد محافظ صلاح الدين مطشر حسين عليوي اطلاق سراح المعتقلين الذين اعتقلتهم قوة من وزارة الداخلية من جامع الفردوس في تكريت ويبلغ عددهم 11 معتقلا يوم الجمعة الماضي . وقال عليوي في تصريح صحفي ان اطلاق سراح المعتقلين جاء بعد جهود واتصالات اجراها اسامة التكريتي الامين العام للحزب الاسلامي العراقي مع رئيس الوزراء نوري المالكي . واضاف عليوي انه وضح للمالكي ظروف الاعتقال التي جرت بدون أي تنسيق مع الاجهزة الامنية بالمحافظة وبدون علم المحافظ .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
army
2009-10-06
يابه انتو تردون دولة بلا قانون يعني الرجل اسامة التكريتي صريح او اخونه المالكي واضح جداً والكم الي ما ياخذ حقه بيده عار الي ايطمه.
ابو ساره
2009-10-06
يعنى لو الواحد يشوف واحد يريد يقتل شخص وواضع السكين على رقبته فى الشارع لايجوز اعتقاله الا بعد ان نذهب للمحافظه ونتوسل اليها ان تعطى الموافقه لقوات الجيش والامن لانقاذ المسكين لو لازم نبحث عن الكيان او الحزب التابع له صاحب السكين لنقول اليه صاحبكم يريد يقطع راس مسكين هل توافقون على اعتقاله وان كان الجواب بالايجاب او الرفض فقد تم قطع راس المواطن او المو اطنه ووضع على ظهره وارسل الفيديو للقنوات المتعطشه للدم العراقى اما المشئولين فلم يكن منهم سوا اصدار القرار الجرى عبر الاعلام بشجب هذا العمل
احمد
2009-10-06
متى تلتفت الحكومه الى الشعب ويكفيها مداهنه للاحزاب والكيانات متى ترتفع بمستوى مسئوليتها للشعب ويكفيها خوفا من هذا الكيان وذاك الحزب لماذا دماء الشعب لا احد ينتفظ لها ولماذا لحفنة من شذاذ الافاق المدفوع لهم مسبقا ليقيمو الاحتجاجات بمساجد الله والله انها لمساجد ضرار التى امر الرسول بهدمها لانها اصبحت اوكار للقتله والمتامرين على الشعب محتمين بالدين وهل تحتاج الحكومه ان كانت لها سلطه حقيقيه ان تاخذ موافقات الكيانات ودول الجوار والمحافظ لكى تقوم بالعتقال شرذمه من الارهابيين سابقا وحاليا من الصداميين
ابو سلام
2009-10-05
والله الطاهر العراق بسلامة المحاصصه والتعدديه مراح يكدر لايستقر ولا راح يقظى على الارهاب طالما هناك سلطة فوق القانون والظاهر اهل تكريت لديهم حصانة صداميه ترهب المسئولين فى الدوله من اعلى سلطه اى اقل سلطه لان الخوف من صدام وارهاب صدام ما زال يقض مضاجعهم
جنان
2009-10-05
ناس تعنقل اوناس تتوسط لاطلاق الصراح شنو هالمهزلة لازم واحد منهم غلط بعدين ليش التدخل بشغل القوات الامنية.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك