الأخبار

مقتل أحد السجناء الفارين من سجن تكريت وإلقاء القبض على اخر


لقي أحد السجناء الفارين من سجن تكريت مصرعه، فيما ألقي القبض على آخر، حسب تأكيد مصادر أمنية في شرطة محافظة صلاح الدين. وقال المصدر إن قوات الصحوة تمكنت اليوم الأحد من قتل أحد السجناء الذين فروا من سجن مديرية مكافحة الإرهاب في تكريت الشهر الماضي، وألقت القبض على آخر بعد إصابته بطلق ناري في ساقه في منطقة الجزيرة غربي سامراء. وأكد مدير دائرة الإرهاب وأعمال الشغب في صلاح الدين المقدم أحمد صبحي الفحل أن " السجين الهارب حاول أن يطلق النار باتجاه قوات الصحوة المتواجدة في سامراء وقد تمكنت القوة من قتله وألقت القبض على المدعو جعفر السجين الآخر بعد أن أصابته في ساقه والآن هو في قبضة العدالة، السجين الذي تم قتله يدعى حافظ محمد جاسم الملقب بحافظ الجروب والذي أصيب يدعى جعفر عايد حسن". وأوضح الفحل في حديث صحفي أن اشتباكات مسلحة وقعت بين الطرفين بعد أن حصل السجينان على الأسلحة، وأضاف: " طبعا هم كانو فارين في منطقة الجزيرة وهي منطقة صحراوية وهناك لديهم أصدقاء وأعوان زودوهم بالأسلحة وحاليا لم يبقى سوى خمسة سجناء فارين والبحث جاري للقبض عليهم". يشار إلى أن 16 سجينا تمكنوا من الهروب عبر فتحة للتهوية في نافذة دورة المياه في السجن، وما تزال عمليات البحث جارية عن خمسة منهم بعد أن ألقي القبض على الآخرين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن سامراء
2009-10-12
الى جهنم وباس المصير وان شاء الله للباقين الفارين جهنم خالدين فيها ابدا ,,,امين امين يارب العالمين
بصراحة عاريه
2009-10-05
طهروا الارض من أشرارها ليعيش الخيرون في مناكبها منتجين أخرارا غير مهددين علمنا ان التصديق على أحكام مسوخ الاجرام من قبل مجلس الرئاسه قد تم اذن فما يعيق استئصالهم؟ ألم نتعض من الابقاء على جرذ المسوخ الأقذر وما فعل كجلاد أنجس وقتال للملايين حربا وصواريخا وثرما وثم خلف المسوخ أمثاله منهم محتضن في القصور واخرين في دور كالقبور وهم خونة البلد وله يصدرون عهرهم دون فتور فهل من منقذ غيور؟ فكروا برضيع تازة تحت الانقاض يبور وأمثاله في البلد المقهور واجروا اللازم بالقضاء العادل المبرور؟
مواطن عراقي
2009-10-04
الى جهنم وبأس المصير.وكان على الحكومة أعدامهم قبل هروبهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك