الأخبار

المالكي في احدى اجتماعاته مع شيوخ التسعين :: لا نعطي الحكم ابدا

2365 22:57:00 2009-09-21

ابو سجاد الزبيدي

في حشد من (شيوخ عشائر التسعين) و التسمية يعرفها اهل العراق لكل الشيوخ الذين رفعهم صدام الى مرتبة الشيوخ بعد ان كانوا اناس مجهولين لا يعرفهم احد و لكن كان الثمن كرامتهم و ها هو المالكي وبطريقة ديكتاتورية يتمسك بالكرسي و يقول بلسانه (ما ننطيهه) و في دولة يراد لها ان تكون اساس الديمقراطية في الشرق الاوسط

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
خالد الحمداني
2009-09-23
مع الاسف عليكم يا موقع براثا .. ما اكول غير هذا الشي
ابن البلد
2009-09-23
اعتقد ان السيد المالكي لايمكن ان يكون دكتاتورا جديد في ظل الديمقراطيه وصناديق الاقتراع فالدستور واضح للجميع والانتخابات على الابواب فلنتمسك بالدستور والديمقراطيه فهي صمام الامان لكل ابناء الشعب العراقي وبكل طوائفه واثنياته وقومياته لنحافظ على الديمقراطيه وهي طريقنا للقضاء على الارهاب وهي مستقبلنا الامن
مازن شبر
2009-09-22
اتمنى ان نكون حكماء وعقلاء في هذا الظرف العصيب وارجو ان لا يكون توقيت عرض هذا الفيديو لاغراض لا ترضي الله والمذهب واذا الجهة المقابلة لا تعمل بمبدأ المصلحة الشرعية العليا للبلد اتمنى ان نكون نحن من يكون السباق ولنا الاجر والثواب
ali
2009-09-22
والنعم منك ابا اسراء. تعليقي على هذا الموضوع الرجل يقصد ان البعثيه لا يستطيعون اخذها ابدا ان شاء الله.. لا يقصد من ياخذها بصناديق الاقتراع, والانتخابات على الابواب والشعب سوف يختار من يريد وسوف ينصاع الرجل لمطلب الشعب لانه ابن العراق البار
صالح البزوني
2009-09-22
أخواني المعلقين عليكم بالصبر والتأني ولا تطلقوا العنان لعواطفكم ومشاعركم تسيطر على عقولكم
مواطن في الغربه
2009-09-22
والنعم من أبو أسراء الرجل المناسب في المكان المناسب..ملماذا هذا التهجم في هذا الظرف الحرج؟؟؟أتقوا الله يا أتباع أهل البيت.....قل الحق لو كان عليك...
ابو زهراء
2009-09-22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة هذا الكلام مدبلج لاينطلي على العراقيين.
علي سلمان
2009-09-22
لولا ائتلاف الحكيم اين انت .... تضحياتنا ثمنها الحرية وليست تمسكك بالكرسي
عراقي - كندا
2009-09-22
المشكلة المزمنة برايي الشخصي ليست في الحكام المتشبثين بالكرسي والسلطة الى حد الثمالة , بل أصل المشكلة وأساس الداء هو في نقص الوعي السياسي لطبقات واسعة من العراقيين الذين يؤمنون بالولاء للآشخاص والآحزاب وليس للوطن وأعتقد أن السبب الآكبر هو في عقود القهر والظلم والإستبداد البعثي المقبور .
army
2009-09-22
سيوخ النسعين وسيوخ المنافيست!!! لافرق بينهم ما داموا يتسلمون الهبات اومن طاح حظ الشيوخ الي تستلم صدقات وصدقات حرام جماله! هذوله شفناهم ايام صدام اشنون تتساقط العكل من فوك روسهم والشيخ الي يوكع اعكاله من فوك راسه .......التكمله للقاريء وكل من ينتهج نهج صدام الستار الله منه وين راح ايوصلنه !
عمر الكربولي
2009-09-22
كل عام و انتم بالف خير و عيد مبارك.. اعتقد ان السيد المالكي قصد بذلك انه او المناضلين و المجاهدين و كل الذين ضحوا من اجل الديمقراطية لن و لم يسلموها مرة اخرى الى البعثيين ... عموما حفظ العراق و شعبه بكل اطيافه السنة ، الشيعة ، الكرد و التركمان ، المسيحيين و و الاثوريين و الشبك و الصابئة و غيرهم و ان شاء الله يكون العراق منبر و منبع للديمقراطية في الشرق الاوسط.
bassil
2009-09-22
السلام عليكم يا عراقيين حكموا عقولكم قبل اي كلام يصدر . المتصيدين بالماء العكر كثر . خافوا الله بالمذهب والشريط قطع ليظهر على الشكل الذي يريده صاحب المقال . والسلام
ابو محمد باقر
2009-09-22
اخي الساعدي انا اعرف ماذا فعل ابو سدارة ولكن من اوقفه وخروجي الى فنلندا ليس للنزهة حيث كنت في صحراء ال سعود وتعرف لماذا واعتقد اذا كان صاحب الهوسة يقول انريدك ماتطيها واحنا جنود وياك والجواب واضح من المالكي وانت تقول ديمقراطية وانت تعلم هؤلاء اكلوا اموالك في عهد الريس والان اسال كم يستلمون وهوساتهم ليس حبا للمالكي بل حبا باموال السحت التي يحصلون عليها وازيدك علما اني لم افكر يوما اني احصل على شئ من العراق ولكن يؤلمنا هؤلاء يسرقون و3 مليون ارملة في العراق فما الفرق عن صدام وانالم اشتم الرجل.
البدري
2009-09-22
ههههههههههههههههه لو دامت لغيرك ما وصلتلك ........مهزله والعالم يتفرج بلاش
محمدالساعدي
2009-09-22
رفقا بها ياابامحمدالباقر فأنت في فنلندا حفظك الله ورعاك وقواريرنا في طرقات العراق يناصبها ابوسداره العداء رفقا بها فوالله انها وغيرها كماكانت سابقاتها الى زوال ومهلا على الرجل فأ،ه قصد الدمقراطية والتداول السلمي للسلطه ولم يرد ماذهبت اليه ياابامحمدالباقر من متى كان الشيعي شتاما ويتمنى لغيره الموت ياابامحمدالباقر تخلق بأخلاق امامك جعفر بن محمد الصادق فللمسلم في مال المسلم النصف
ابو محمد بافر
2009-09-22
قسما بالله ان كان الاخذ بالقوة فلا انت ولا العسكري ولا شيوخ بلا كرامة يستطيعون حمايتك وان كان بالمكر فان الله خير الماكرين وانت تعرف لو لا السيد الحكيم لكنت انت الان والعسكري واحبابك لا تملكون الا خمس مقاعد بعد ان تخلى عنكم الجميع ولفظكم الاكراد والسنة وانت تعرف المجلس الرباعي الذي جئت اليه للحفاظ على كرسيك ولو كان لا ينفعك شخصيا لما انتميت اليه ولكن ان كنت لا تستحي افعل ما تشاء.وانشاء الله مع اخو هدلة ولكن في حفرة من نوع اخر.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك