الأخبار

اعلاميون عراقيون يطالبون بالتصدي لممارسات مرافقي المسؤولين بحق الصحافة


دعا اعلاميون عراقيون حكومة المالكي الى التصدي لممارسات مرافقي المسؤولين وطالبوا باحالة المعتدين الى القضاء.واصدر عشرات الاعلاميين بيانا يؤكد ان "حق التعبير تكفله الدساتير"، وأضافوا "يؤسفنا ان نرى بعض المؤسسات تمارس الاساليب القسرية، فقد شهد الاسبوع الحالي ممارسة فجة كان ضحاياها زملاؤنا". وقد تعرض زملاؤنا للضرب من قبل عناصر حماية مجلس محافظة بغداد.

من جهته طالب الاعلامي حميد قاسم بـ "تقديم الجناة الى القضاء فلا نريد ان تكون هذه التجمعات للاستنكار والادانة فقط حتى لا تتكرر مثل هذه المظاهر".واعتبر امين عام اتحاد الادباء والكتاب الفرد سمعان ان"المسؤولين يتحملون المسؤولية عما حدث وما يحدث مستقبلا فالاحزاب ساندت الفساد وعلى الاعلام ان يتصدى ويفضح مثل هذه الاساليب".ودعا الى تشكيل "مجلس قانوني يضم صحافيين ومحامين لوضع حد للاساليب القمعية والتعسفية التي يتعرض لها الاعلاميون من قبل حماية المسؤولين ومطاردة مرتكبي الاعتداءات.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قاسم الحسيني
2009-09-22
بسمه تعالى هل تقبل تفسير هذه المعادلة.. سيئين يحيطهم أسوأ ، أوليس المسؤول هو الذي جلب عنصر حمايته مختارا أياه من طينته أو من طينة يعرفها أو قريبة منه، إن هناك وسيلة فعالة للإعلام العراقي لمقاومة المسؤولين وحماياتهم،وهي عدم اللهاث ورائهم والأمتناع التام عن تغطية نشاطاتهم ، وعندها سيجد المسؤولين أن لا مناص أمامهم إلا التصرف بكل لائق وحضاري، وهي دعوة أن تتبنى براثا مشروع جمع تواقيع الأعلاميين على بيان بهذا الصدد، وسجلوا اسمي أنا أول الموقعين
عزيز الياسري
2009-09-20
والله اقول ان استهتار بعض حمايات السياسيين العراقيين فاق استهتار زبانية المقبور صدام ..ولاادري ماالذي يجعل هؤلاء يتكبرون ويتعالون على العراقيين ويحتقرونهم ..فمن اوصل تلك الشراذم الى السلطة لولا العراقيين وانتخابهم لهم ؟ وماالذي قدمه هؤلاء البرلمانيين والسياسيين الفاشلين الى الشعب العراقي حتى اليوم ؟ انهم ينعمون بالجاه والثروات والمناصب وبدلات الحرير والسيارات المصفحة بينما الشعب العراقي يعيش محنة الفقر والحرمان وانعدام الخدمات واليأس وانعدام الأمان ..اتقوا الله ايها الساسة واتعضوا بمن سبقوكم .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك