الأخبار

ائتلاف المالكي يستبعد الدخول مع الائتلاف الوطني العراقي

1192 04:44:00 2009-09-20

أستبعد القيادي في حزب الدعوة الإسلامية علي الأديب دخول ائتلاف دولة القانون في تحالف مع الائتلاف الوطني العراقي لخوض الانتخابات المقبلة بقائمة موحدة، مشيرا إلى ذلك بالقول: "هذا الحوار الآن يعتبر مرفوض وان الخيار المتاح هو اتحاد ائتلافين مدعيا أن كيانات سياسية كثيرة كانت قد راجعت ائتلاف دولة القانون واتحدت معه ولا يمكن بأي شكل من الأشكال التخلي عن هذه الكيانات".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الناصري- البدري
2009-10-08
لو يرجع المالكي الى السابق وتتراجع الاوراق الى السابق من الذي رفعك الى هذا المكان ولولا الرجل الاول والمجاهد السيد الحكيم (طاب ثراه) لما صار المالكي في هذا المكان وما الذي بدى ان تترك القياده التي رفعتك الى الرئاسه واللة ولي التوفيق فلا ينسى المالكي دور السيد الحكيم (طاب ثراة)في ذلك
ماجد
2009-09-20
قایمه دوله القانون هی لحزب الدعوه ولیست للمالکی خاصه کما یدعون فلماذا ترفض التالف مع المومنین وتتحد مع غیرهم
العيساوي
2009-09-20
لماذا يامالكي هذا الاسلوب في التعامل السياسي بعد ان اوصلك الائتلاف الى سدة الحكم اليوم تتخلى عنه ، بدأت مؤامراتك في البداية داخل حزبك من خلال الانقلاب على الجعفري ثم انتقل انقلابك الى يتحول على الائتلاف واخاف ان لاتنقلب على كل العملية السياسية وتصدر البيان رقم 1!!!!! والله يستر من هيج ناس
عراقي يكره البعثيه
2009-09-20
لو تحسب رواتب المسؤولين بصوره تقريبيه 275 برلماني و30 وزير وسبعه رئيس جمهوريه ونائبيه ورئيس الوزراء ونائبيه ضرب 6 سنوات ضرب راتب كل منهم عشرين الف دولار شهريا.. المبلغ يساوي يساوي يساوي مايقارب ثمانيه وثلاثين مليون دولار مايعادل رواتب الرئيس الامريكي لمده 200 سنه ومايعادل انشاء 1900 شقه سكنيه فاخره اي مدينه كامله هذه الارقام الرسميه غير الجوه العبايه الذي يعادل مئات مرات هذا العدد وخل ياكلون الويلاد
army
2009-09-20
كلام غير مقنع فقد بدات تتحكم فينا المطامع الشخصية والحزبية والفئوية . يتحد مع القتلة من ذباحين وسفاحين ومفخخين ومفجرين الابرياء لكنه لايريد ان يتحد مع الائتلاف الوطني لانه يضم التيار الصدري اي سياسة هذه واذا كانت السياسية بهذه القذارة فنصيحة ان تتركوا الحكم لبني امية او بني العباس . والحمد لله يوم بعد يوم بدات تتكشف الكثير من الامور عندما نعيد التاريخ قليلاً الوراء. رحم الله الامام الخميني (قدس سرة ).
عزيز الياسري
2009-09-20
ان من المهازل هو مانعيشه اليوم من اوضاع سياسية تتمثل في صراع السياسيين وتجد ان اغلبهم صار مثل لاعب الدومنة الشاطر (مدومن على الراسين) فهو يتقاضى رواتب لايتقاضاها اي مسؤول في العالم وفي حال تقاعده فلديه رواتب تقاعدية ومخصصات غير مسبوقة في بلد يئن ابناءه من الفقر والجوع والمرض وهذا ينزل سخط الله ورسوله لأنه باطل في باطل وحرام في حرام لأن الأجر على قدر المشقة وهذه الرواتب والأمتيازات هي خيانة وخزي لأن اغلب الساسة هم عالة على الشعب وابتلاء فهم طبقة عاطلة غير منتجة ولم تخدم الشعب وخانت الأمانة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك