الأخبار

ائتلاف المالكي يستبعد الدخول مع الائتلاف الوطني العراقي


أستبعد القيادي في حزب الدعوة الإسلامية علي الأديب دخول ائتلاف دولة القانون في تحالف مع الائتلاف الوطني العراقي لخوض الانتخابات المقبلة بقائمة موحدة، مشيرا إلى ذلك بالقول: "هذا الحوار الآن يعتبر مرفوض وان الخيار المتاح هو اتحاد ائتلافين مدعيا أن كيانات سياسية كثيرة كانت قد راجعت ائتلاف دولة القانون واتحدت معه ولا يمكن بأي شكل من الأشكال التخلي عن هذه الكيانات".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الناصري- البدري
2009-10-08
لو يرجع المالكي الى السابق وتتراجع الاوراق الى السابق من الذي رفعك الى هذا المكان ولولا الرجل الاول والمجاهد السيد الحكيم (طاب ثراه) لما صار المالكي في هذا المكان وما الذي بدى ان تترك القياده التي رفعتك الى الرئاسه واللة ولي التوفيق فلا ينسى المالكي دور السيد الحكيم (طاب ثراة)في ذلك
ماجد
2009-09-20
قایمه دوله القانون هی لحزب الدعوه ولیست للمالکی خاصه کما یدعون فلماذا ترفض التالف مع المومنین وتتحد مع غیرهم
العيساوي
2009-09-20
لماذا يامالكي هذا الاسلوب في التعامل السياسي بعد ان اوصلك الائتلاف الى سدة الحكم اليوم تتخلى عنه ، بدأت مؤامراتك في البداية داخل حزبك من خلال الانقلاب على الجعفري ثم انتقل انقلابك الى يتحول على الائتلاف واخاف ان لاتنقلب على كل العملية السياسية وتصدر البيان رقم 1!!!!! والله يستر من هيج ناس
عراقي يكره البعثيه
2009-09-20
لو تحسب رواتب المسؤولين بصوره تقريبيه 275 برلماني و30 وزير وسبعه رئيس جمهوريه ونائبيه ورئيس الوزراء ونائبيه ضرب 6 سنوات ضرب راتب كل منهم عشرين الف دولار شهريا.. المبلغ يساوي يساوي يساوي مايقارب ثمانيه وثلاثين مليون دولار مايعادل رواتب الرئيس الامريكي لمده 200 سنه ومايعادل انشاء 1900 شقه سكنيه فاخره اي مدينه كامله هذه الارقام الرسميه غير الجوه العبايه الذي يعادل مئات مرات هذا العدد وخل ياكلون الويلاد
army
2009-09-20
كلام غير مقنع فقد بدات تتحكم فينا المطامع الشخصية والحزبية والفئوية . يتحد مع القتلة من ذباحين وسفاحين ومفخخين ومفجرين الابرياء لكنه لايريد ان يتحد مع الائتلاف الوطني لانه يضم التيار الصدري اي سياسة هذه واذا كانت السياسية بهذه القذارة فنصيحة ان تتركوا الحكم لبني امية او بني العباس . والحمد لله يوم بعد يوم بدات تتكشف الكثير من الامور عندما نعيد التاريخ قليلاً الوراء. رحم الله الامام الخميني (قدس سرة ).
عزيز الياسري
2009-09-20
ان من المهازل هو مانعيشه اليوم من اوضاع سياسية تتمثل في صراع السياسيين وتجد ان اغلبهم صار مثل لاعب الدومنة الشاطر (مدومن على الراسين) فهو يتقاضى رواتب لايتقاضاها اي مسؤول في العالم وفي حال تقاعده فلديه رواتب تقاعدية ومخصصات غير مسبوقة في بلد يئن ابناءه من الفقر والجوع والمرض وهذا ينزل سخط الله ورسوله لأنه باطل في باطل وحرام في حرام لأن الأجر على قدر المشقة وهذه الرواتب والأمتيازات هي خيانة وخزي لأن اغلب الساسة هم عالة على الشعب وابتلاء فهم طبقة عاطلة غير منتجة ولم تخدم الشعب وخانت الأمانة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك