الأخبار

قبل عيد الفطر .. اسواق الناصرية تزدحم بالمتبضعين حتى اوقات متأخرة من الليل


مع بدأ العام الدراسي الجديد وقرب أيام عيد الفطر شهدت أسواق الملابس في مدينة الناصرية إقبالا واسعا في الشراء من قبل الأهالي وخصوصا على البضائع المستوردة بالرغم من ارتفاع أسعارها.‘‘ حسين هليّل ‘‘ صاحب محل للابسة الجاهزة قال لشبكة أخبار الناصرية : " نرى إقبال المواطنين في هذا الموسم بصورة تختلف عن المناسبات الماضية حيث كان المواطن يشتري الملابس بصورة قليلة لكن في هذه المناسبة قد اختلفت ، فقد تزامن عيد الفطر المبارك ، وبدا العام ألدارسي الجديد لذلك ترى الإقبال أكثر من الأعوام السابقة " . معللا ارتفاع الأسعار " لوجود أنواع جديدة وجيدة في الأسواق كالأنواع التركية التي هي في ارتفاع مستمر وهناك بعض أصحاب المحلات يستغلون المناسبات برفع الأسعار " .فيما قال ‘‘ خليل إبراهيم ‘‘ صاحب وهو تاجر ألبسة إن المواطن الآن يعاني من ارتفاع الأسعار فالبضائع الموجودة في السوق هي بضائع تركية وهي في ارتفاع متصاعد ، أما البضاعة السورية فليس عليها إقبال وبالتالي فان ارتفاع الأسعار ينعكس سلبا على المواطن .المواطن ‘‘ علي صاحب ‘‘ قال إن هذا الارتفاع في الأسعار يضع أولياء الأمور في حيرة من أمرهم بسبب تزامن مناسبتين عيد الفطر وبدا العام ألدارسي والتي باتت تثقل كاهل الأسرة " .أما الحاج يوسف الإبراهيمي أشار إلى " أن أسعار الملابس مازالت مستمرة بالارتفاع ، لذلك نطلب من الجهات المعنية تحديد الأسعار ومراقبة التجار وأصحاب المحلات وفرض غرامات على المخالفين " .المواطن شاكر مدلول موظف في الطاقة الكهربائية رأى إن ارتفاع الأسعار في الأسواق قد لا يؤثر على الموظف فبالإمكان إن يشتري العديد من المستلزمات المطلوبة ، ولكن المواطن الذي لا يمتلك شيء لا يمكنه شراء شيء فلا بد من مراقبة ومتابعة للتجار والأسواق .أما المواطنة أم عقيل فقد انتهزت الفترة التي تسبق العيد بأيام عديدة تتجاوز العشرة الأيام وتشتري الملابس وما شاكلها لان في وقتها تكون الأسعار مستقرة .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الفهد
2009-09-19
الله ايبارك الى اهلينا بلعيد والغراح
الشاعر ابو احمد الحداد المسعودي
2009-09-18
تصلي العيد ْ فرحانه الزلم بوذانْ تتباوَسْ تلمْ إجروحها : البَيدَه! أبو أحمَد الحَداد المَسعودي ........................................ عَلاماتْ اليعَيّد ثوبَه بالألوانْ يطش جكليتْ وملبَسْ فرَحْ عيدَه ويمّد الجفوفْ إيصافح الخلانْ وبطقم اللباسْ وسبحته بيدَه ينشد عَلْ الخلكْ ويزاورْ الجيرانْ مَسرور إبضحكته وجلمته إورَيدَه يهلْ إهلالْ يُوم العيدْ عَلْ الأكوانْ وتكبر المَنايّر صُوتْ : توحيدَه تصلي العيدْ فرحانه الزلمْ بوذانْ تتباوَسْ تلمْ إجروحها : البيََدَه بسْ عيد اليَتيمْ إيكابُلْ التربانْ ويناطر إبوه اليندبْ : إوليدَه يكلي إبني الزمانْ : إيعَلمْ الشبانْ ماتخسَر عُمرها إبساعْ : وتبيدَه لتظن الوَطنْ ينساكْ بالدَفانْ مَكفولْ الزمانْ إيزامُط إعضيدَه وإذا عُمر الوَطنْ مَحسُوبْ بالثوراتْ! يَعني إحنه إبوَطنْ خسرانْ من إيدَه وإذا عُمر المُجاهدْ يقرَه بالعرفانْ كلحنه تفكْ : وإرواحنه إتصيدَه ذوله إحنه الزلمْ مَلكانه كُلْ إوذانْ نقرَه إويه اليسَبّحْ نسجد إبهَيدَه مَنحبْ اليساومْ ذكرَه كُلْ إمجانْ خله إبعيدْ : خاسر كلنه مَنريدَه ومَنحبْ اليزاغلْ باله بالتيجانْ .. مَكشوفه السياسَه وجنها: مَتفيدَه خليكْ المُواطنْ والذكر إحسانْ بالكْ تزهَفْ إبدينارْ ... وحديدَه !! خليكْ إبكَمالكْ صُورتكْ وجدانْ نكُولْ إعليكْ عَفيه ... إنته السياسي :ونطلب إنريدَه خلي إسم العراق إبجَدوَلكْ تذكار كُلْ وَكتْ الشعَب وَياكْ تأيدَه أوماتنساكْ ذيجْ الفاله والمُكوارْ وَي إبن الجُنوبْ إنعرَفْ تمجيدَه صٌولاتكْ ترنْ بجراسْ هذا العيدْ سَجلها الزمانْ إبعونه تسديدَه أشم آنه الوَطنْ بترابَكْ من الكاعْ وأنام إبظلْ نخلنه إمشابَكْ إبئيدَه وَيه الماي مجذافي يهف عَطشانْ من يبحر سَواحلْ مَدَه التعيدَه كُلْ جَفْ اليغوصْ إعروكه وَيه الماي وتكودْ التريدَه إوياها فدْ كَيدَه تظلْ شمس العَقيدَه إظلالها الجروفْ وتظل الرساله إبوَطنْ ونشيدَه هاي أيام عُمري وهاذه يٌوم العيد أكتبها إبقصيدَه : أميالها إبعيدَه تمت ولله الحمد هولنده 2009م كُتبَتْ بمُناسَبة عيد الفطر المُبارَك إعادَهُ الله علينا جميعا باليُمن والبَركَه وعلى شعبنا العراقي الأبي بالأمن والأمان ببركة الصَلاة على مُحمَد وآل مُحَمَد ...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك