الأخبار

الدكتور عادل عبد المهدي : نتحاور مع الطالباني والبارزاني لتأسيس جبهة وطنية تناقش برنامج الحكومة المقبلة


كشف نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي، أن الائتلاف الوطني يتحاور مع الاطراف الكردية بهدف تأسيس جبهة وطنية تضم مختلف القوائم، وتناقش برنامجا وحكومة مقبلتين، منتقدا في الوقت نفسه ما وصفه بـ"اتخاذ طرف واحد للقرارات الخطيرة"، في معرض حديثه عن الازمة العراقية السورية.

جاء هذا في حوار اجرته (أصوات العراق) مع نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي، وستنشر نصه الكامل صباح يوم غد الثلاثاء، الذي كشف فيه عن طبيعة الحوارات التي يجريها الائتلاف الوطني العراقي مع القوى السياسية الكردية باتجاه التحالف في الانتخابات البرلمانية المقبلة، مبينا ان الموضوع الابرز الذي جرى التباحث فيه باتصال هاتفي مع رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني، وقبله رئيس الجمهورية جلال الطالباني، هو "فكرة تأسيس جبهة وطنية تضم مختلف القوائم الوطنية في مختلف الساحات وتناقش برنامج وحكومة مقبلتين".

كما اوضح نائب رئيس الجمهورية الذي يتواجد حاليا في مدينة السليمانية التي يتواجد فيها ايضا رئيس الجمهورية جلال الطالباني ونائبه الثاني طارق الهاشمي، موقفه من الازمة القائمة بين العراق وسوريا، منتقدا "اتخاذ طرف واحد للقرارات الخطيرة"، في اشارة الى قرار الحكومة العراقية التي يترأسها رئيس الوزراء نوري المالكي بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في تفجيرات الاربعاء الدامي التي اودت بحياة 95 عراقيا وجرحت 600 آخرين، معربا عن اعتقاده بأن ضمان المصالح الوطنية يحتاج السياسات الناجحة والخطط الفاعلة، وليس "ترحيل المشاكل والفشل على الاخرين واحتكار النجاحات والمكاسب".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد العارقي
2009-09-08
بسمه تعالى نعم يادكتور عادل نحتاج للحوار في الوقت الحاضر مع اطراف لها ثقلهة في الساحة العراقية ودائما ماوقفت بجانبنا لتشكيل دولة قوية دولة القانون المبنية على التشاور بارك الله بكم ونحن معكم معكم بكل خطوة تمضون بها يامن انتهجتوا منهج اهل البيت سلام الله عليهم دستور تحكمون به بالحق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك