الأخبار

سفينة أميركية تصل السواحل العراقية لحماية صادرات النفط العراقي


البصرة - مناف البصري

وصلت اليوم الأحد سفينة أميركية إلى السواحل العراقية في الخليج العربي وذلك لغرض المساعدة في حماية عمليات تصدير النفط العرقي عبر الطرق البحرية .

وصرح مصدر مطلع من القوات البحرية العراقية فضل عدم الكشف عن اسمه " ان السفينة الأميركية وصلت اليوم الأحد للسواحل العراقية وهي خاصة لحماية تصدير النفط العراقي عن طريق البحر"

وذكر المصدر ذاته أن " القوات الأميركية ستقوم خلال الفترة القادمة بتدريب القوات البحرية وخفر السواحل التابعين إلى وزارة الدفاع العراقية على طرق حماية السواحل و طرق الانتشار على السواحل العراقية وكذلك ستقوم بالتدريبات الميدانية منها العملية والنظرية وذلك لتطوير عمل القوات البحرية العراقية مستقبلا".

جدير بالذكر تشكلت القوة البحرية العراقية في عام 1937 ولها تأريخ حافل بحماية السواحل العراقية وكانت تمتلك أسطولا بحريا ضخما إلى انه انتهى بعد العام2003 ووصلت أول سفينة بحرية حربية لقوات البحرية العراقية بعد سقوط النظام البائد في شهر حزيران من العام الجاري وهي من صنع ايطالي وهناك عقود أخرى أبرمتها القوة البحرية العراقية مع الشركة الايطالية ذاتها تم من خلالها شراء 3 سفن بحرية أخرى ستصل خلال الأشهر القليلة القادمة ومن المؤمل تشكيل أسطول بحري كبير قادر على حماية السواحل العراقية من عمليات التهريب و التسلل.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ahmed alkadimi
2009-09-07
yes we must build very strong relationshipa with america and the west and we must be the strongest government in the region...very good im happy for that
Ayad
2009-09-06
كل الوجود الامريكي بالعراق وافغانستان وسفنهم وتحركات السفن الاسراءيلية عبر ميناء السويس احد اهم اسبابه الرءيسية لتهديد جمهورية الحق ايران فدعم ايران لحزب الله وحماس ومطالبتها وتهديدها بازالة اسراءيل ومطالبتها بحقوق المسلمين واراضيهم جعل الغرب واسراءيل يجن جنونه ويبذلون كل ماعندهم خصوصا جمهورية ايران المنصورة باالله سبح وال البيت والاءمة ع اجمعين تعدم الارهابيين فورا لكي لاتعطيهم الفرصة بتخريب ايران , وايضا ايران وفقت والحمدوا لله سبح بتصنيع طاءرات ودبابات وصواريخ وسفن وغواصات داخل ايران الحق وهذا زاد من جنون وغباء وارباك الاعداء المنافقين ياحسسسييين منصورة ياشيعة حيدر
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2009-09-06
كفى للامريكان هذه الاكاذيب المكشوفة...دولة إحتلال تأتي باسطولها الى شواطىء الدولة المحتلة وتدعي أنها جاءت لحماية صادرات نفطها !!! يا للمهزلة فالكل يعلم أن الخليج آمن وليست فيه مشاكل أو قراصنة ! فالاولى بالسفينة الامريكية أن ترابط في سواحل الصومال حيث القراصنة المعروفون! أم أن أولئك القراصنة الصوماليون هم أيضا أصدقاء وعملاء لهم مثل القاعدة والطالبان وبقايا البعث الساقط وغيرهم من قطعان الاعراب عبيد الدنيا؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك