الأخبار

السيد مقتدى الصدر يجيب على سؤال يبين فيه أهمية اشتراك المؤمنين في الانتخابات القادمة


اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ali
2009-09-04
بسمه تعالى وبه نستعين اسال الله ان يطفى الفتنه بين المسلمين لكن لدي سؤال ايهما اكثر جرما انفجار الأربعاء الدامي ام جرائم التيار الصدري ضد الناس العزل كنت من مؤيدي الأئتلأف لكن عندما دخل الصدريون مع الأئتلأف تغوذت من الشيطان ومن الأئتلأف كنت مخدوعا والأن انكشف الغطاء لأبارك الله في كل فرد اوحزب سفك قطره دم شيعي بدون ذنب ولأبارك الله بكل حاكم سلب حقوق الشهداء وتاجروا بدمائهم اصبحت المقابر الجماعيه في النسيان واهلهم يريدون ان يبحثوا عن العظام
ابو مقتدى الحيدري
2009-09-04
لله درك سيدي وابن سيدي لم ولن تفرق الشيعه وها انت تامر الصدريين للانضمام الى الائتلاف الجديد وليرى الشيعه من يريد ان يفرق شمل الشيعه ومن يريد ان يجمع شملها الحمد لله الذي كرمنا بوجودك بيننا سيدي وابن سيدي اين انتم يا من تقولون بانكم دعاة تصريحاتكم مسيئة للائتلاف ولشيعة العراق واصطفافكم مع قتلة الشعب عار
عاشق ال الحكيم
2009-09-04
لابد ان يجتمع دم الصدرين العظيمين ودم شهيد المحراب الخالد في خندق واحد وتحت راية المرجعية الرشيدة لرفعة عراق المقدسات وعزته فالمحتل سيرحل رغما عن انفه وخط البعث والتكفير سيلحق باسياده لمزابل التاريخ... اللهم اجمع شمل الشرفاء واحفظهم وانصرهم يارب.. سماحة السيد مقتدى الصدر نطالبك كشيعة في مدينة القطيف المظلومة ان تضع يدك بقوة بيد الشرفاء في عراق المقدسات سيما ابناء المجلس وبدر فهذا مما يثلج صدورنا ويغيض عدونا ويعزز من قوتنا في بلاد الحرمين.. دمتم بعناية الله وحفظه
اميري علي
2009-09-04
اللهم المم شعثنا وشع صدعنا ورتق فتقنا وكثر قلتنا نبارك لكم سيدنا دخولكم الائتلاف ونسائل الله ان يوحدنا تحت راية واحدة لان اعدائنا كثر ونعزيكم بوفاة العلامة السيد عبد العزيز الحكيم قدس سره المجد والخلود للصدرين والحكيمين العظيمين وكل الشهداء اللذين سالت دمائهم فداء للعراق الجريح
زيد مغير
2009-09-04
نناشد السيد مقتدى الصدر أن يطالب بطرد كل حزب أو تيار أو جبهة ثبت أن فيها متهم بالأرهاب ومن هرب خارج العراق كالحوار الوطني الذي فيه محمد الدايني وجبهة التنافق عدنان الهزاز والنظر بعين الأعتبار بأن وجود هؤلاء هم لتدمير العملية السياسية ونبارك دخولكم مع الأئتلاف (واعتصموا بحبل الله جميعا ً ولا تفرقوا) , والعمل على إضافة نص الى الدستور بأن من أتهم بالأرهاب ترفع الحصانه عنه دون تصويت كي لا يهرب المجرمين كما فعل مشعان الجبان وعدنان الهدان وناصر الكافر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك