الأخبار

الخارجية: ماضون في اتخاذ الاجراءات لاسترداد المتهمين بالتفجيرات

527 15:31:00 2009-08-31

اكد مصدر في وزارة الخارجية العراقية ان «العراق يرحب بكل الجهود الدولية لاحتواء الازمة مع دمشق، بما فيها مبادرتا ايران وتركيا، الا اننا ماضون في اتخاذ الاجراءات المناسبة لاسترداد المتهمين بتفجيرات الأربعاء الدامي الموجودين في سورية، وهم محمد يونس الأحمد وسطام فرحان»، لافتاً الى «عزم بغداد على رفع دعوى الى مجلس الامن لتسلم المطلوبين ومحاسبة المتورطين». واشار المصدر الى ان «بغداد ستستقبل اليوم وفداً تركياً رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية احمد اوغلو للغرض نفسه».

وكانت الحكومة العراقية طالبت الاسبوع الماضي مجلس الامن بتشكيل محكمة جنائية «لمحاكمة مجرمي الحرب». ودعت اطراف سياسية في العراق الى تفعيل اللجان المشتركة مع سورية بما فيها اللجان الامنية واعتمادها حلاً للأزمة الراهنة.

وقالت النائب صفية السهيل ان «الحكومة اعلنت عدم حاجتها إلى وساطات دولية لأنها لا تزال تحتفظ بعلاقات مع دمشق. وهناك اكثر من عشرين لجنة مشتركة ومجلس للتعاون الاستراتيجي لحل الأزمة ثنائياً». واعتبرت هدف «مبادرتي ايران وتركيا تعزيز الدور الاقليمي لهذه الدول اكثر مما هو سعي الى حل الأزمة».

وشدّدت على ضرورة تمسك العراق بحقه القانوني في استرداد «المجرمين المتورطين بدماء الشعب العراقي بما فيها تشكيل محكمة دولية للاقتصاص منهم».

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رائد مهدي
2009-08-31
هذه المواقف التي تجعل الشعب يقف خلفكم يا حكومة وليس المواقف المتخاذلة المجاملة مع قتلتنا سدد الله خطاكم ولا تقبلو اي وساطة في هذا الموضوع واللجوء الى مجلس الامن لحل هذه القضية افضل وسيلة ان مسؤولية مجلس الامن هو مساعدة الدول عند الاعتداء عليها لو مجلس الامن بس علينة شاد حزامة وجان بخمس دقايق يصدر اشد القوانين ضد العراق بسبب المنغولي صدام لعنة الله عليه
الشيعي
2009-08-31
نعم كل العراقيين معكم في هذا المطلب ولا تتنازلو ابدا ابدا الا بالمجرمين وهم في ساحة الاعدام صدقوني الجميع يريد العراق ولكن الفتنه لعنة الله على الذي اوقد نارها والحمد لله الفتنه قد انتهت منذ الاربعاء الدامي والان هم العراقيين هو فضح المجرمين فلا تترددوا ابد في المطالبه بالمجرمين من سوريا المجرمه وادعو الله العزيز الجبار ان ينعم العراق من زاخو الى الموصل الى الرمادي وبغداد والحله والنجف والناصريه والبصره وكل ارض العراق بالمحبه والموده انشاء الله ورفع راية لا اله الا الله
صريح وبس
2009-08-31
من بعد ما ظهر المسوخ الجلادون ومفخخاتهم عند الابواب وبالدموية التي تعتبر محوا ودمارا للبشريه ومنجزاتها من الواجب شن حملتكم على كل رموز الدنس من المفتين الزنادقة الى من يؤوي مخلفي الهدام الارجس الى من مارس التهجير ودفن الاحياء وفر من بعد حفر الجرذان الى ناكري الجميل من الجيران ولا تبقوا منهم أحدا لأنهم استحلوا فناء الجنس البشري كأبشع ما مر بتاريخ الجلادين الارجاس ان من يخون بلده ويفخخ مواطنيه ويترغل ويلطم حقدا لأهون عليه ان يخون اليشرية أينما وجدت فهل للمحتضنين من صحوة لتسليمهم ليلدانهم؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
مهدي اليستري : السلام عليك ايها السيد الزكي الطاهر الوالي الداعي الحفي اشهد انك قلت حقا ونطقت صدقا ودعوة إلى ...
الموضوع :
قصة السيد ابراهيم المجاب … ” إقرأوها “
ابو محمد : كلنا مع حرق سفارة امريكا الارهابية المجرمة قاتلة اطفال غزة والعراق وسوريا واليمن وليس فقط حرق مطاعم ...
الموضوع :
الخارجية العراقية ترد على واشنطن وتبرأ الحشد الشعبي من هجمات المطاعم
جبارعبدالزهرة العبودي : هذا التمثال يدل على خباثة النحات الذي قام بنحته ويدل ايضا على انه فاقد للحياء ومكارم الأخلاق ...
الموضوع :
استغراب نيابي وشعبي من تمثال الإصبع في بغداد: يعطي ايحاءات وليس فيه ذوق
سميرة مراد : بوركت الانامل التي سطرت هذه الكلمات ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
محمد السعداوي الأسدي ديالى السعدية : الف الف مبروك للمنتخب العراقي ...
الموضوع :
المندلاوي يبارك فوز منتخب العراق على نظيره الفيتنامي ضمن منافسات بطولة كأس اسيا تحت ٢٣ سنة
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
غريب : والله انها البكاء والعجز امام روح الكلمات يا ابا عبد الله 💔 ...
الموضوع :
قصيدة الشيخ صالح ابن العرندس في الحسين ع
أبو رغيف : بارك الله فيكم أولاد سلمان ألمحمدي وبارك بفقيه خراسان ألسيد علي ألسيستاني دام ظله وأطال الله عزوجل ...
الموضوع :
الحرس الثوري الإيراني: جميع أهداف هجومنا على إسرائيل كانت عسكرية وتم ضربها بنجاح
احمد إبراهيم : خلع الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني لم يكن الاول من نوعه في الخليج العربي فقد تم ...
الموضوع :
كيف قبلت الشيخة موزة الزواج من امير قطر حمد ال ثاني؟
فيسبوك