الأخبار

خلافات حادة بين رئيس الوزراء ووزيري الداخلية والدفاع


تصاعدت حدة الخلافات بين رئيس الوزراء السيد نوري المالكي ووزير دفاعه عبد القادر العبيدي ووزير الداخلية جواد البولاني، حيث تحولت الخلافات الى اتهامات متبادلة بالتقصير وتحميل اطراف خارجية بدعم العملية الارهابية التي شهدتها بغداد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
essam jasim
2009-08-23
لماذا لاتطبق القوة في القانون لماذا لايكون هنالك اعدامات للمجرمين وحتى قتلهم في الشوارع اذا القي القبض عليه وهو متلبس بالجريمة فلندع الديمقراطية جانبا ونستخدم القوة المفرطة لتوفير الامن للشعب وبعد الامن والخدمات تأتي الديمقراطية
الشيعي
2009-08-23
بسم الله الرحمن الرحيم انا لله وانا اليه راجعون . يجب تطبيق حكم الله في الارض والا لفسدت الارض وهذا مانراه الان في العراق لاتطبيق لحكم الله فلا حرمه للدم القاتل في امان كامل نقول يساده طبقوا حكم الله فلن تنفعكم الدنيا وان عجزتم عن ذلك فتنحوا ولها رجال اخرين . اولا اعدام كل مجرم في السجون ولتكن عيديةللشعب في عيد الفطر هذه السنه 2009 ثانيا عزل المجرمين الاخرين عن المناصب وايداعهم السجون ليكونوا عبره للاخرين ومن يثبت عليه الجرم يعدم بشرع الله
ابو علي الزيدي
2009-08-23
ردا على كتابات الاخ مصطفى الحسني ياخي العزيزليش هم البعثية متاكد على الابواب ارج ان تاخذ كلامي محمل الجد انت على خطأ بل البعثية الان في الامانة العامة لمجلس الوزراء وفي رئاسة الوزراء وبالعربي القديم همه داير ماداير الاخ العزيز نوري المالكي وداعتك يسيرون معه كخياله وهسه انت تكلي البعثية على الابواب يااخي وزارة الدفاع والداخلية والامن القومي والمخابرات كلها او ثلاثة ارباع الموجدين هم من بقايا الببعث والاجهزة القثمعية لصدام العمل للسفويت والامريكان وغيرهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟ 000
مواطن من الشعب
2009-08-23
تبادل الاتهامات هي الماركة المسجلة للحكومة العراقية بمختلف توجهاتها ,, فوزير الداخلية يرميها على الدفاع والثاني على الامن الوطني والاخير على الاستخبارات ,, ووزير الكهرباء على النفط ,, والحقيقة هي : انهم كلهم في السوء سواااااااااااااء .. ولله المشتكى ..
الجزائري
2009-08-23
اخوان العتب مو على البولاني ولا على باقي النكرات الي تسلقوا على اكتافنا العتب على الي اعطيناهم اصواتنا وجابولنة البوولاني وغيره نحذركم ياسادة يا من اعطيناكم اصواتنا ان لم تردعوا هولاء وتعرفوهم بأحجامهم الحقيقة فلن نصوت لكم بعد اليوم
ا بو حكيم العراقي
2009-08-23
قدم استقالتك ..هذا هو الطلب الذي يطلبه رئيس الوزراء من المقصر ..ولنا ان نذكر بوزير المواصلات الهندي حينما قدم استقالته نتيجة اصطدام قطارين واعتبر ذلك مسوؤليه ادبيه تقع عليه... الان من يفغلها ..البولاني الافكاكه لو وزير لدفاع لو قائد الشرطه لو اي مسؤل اخر
Mohamed
2009-08-23
رئيس الوزراء هو رئيس المتسترين على الفاسدين من الوزراء، رئيس الوزراء هو أول المقصرين في الحكوة العراقية. رئيس الوزراء هو المسؤول الأول عن أمن المواطنين وقد وعد قبل ذلك بخطط فاشوشية بأن العام قبل الماضي سيتجاوز العراق مرحلة الأمن وإدعى أنه سيكون عام إعمار العراق وإلى غير ذلك من الكلام الفارغ ، وإذا بنا بتفجيرات تعصف بالعراق من كل حدب وصوب وأخينا بالله يتوسل بالناس من أجل لقاء ملك السعودية، ئيس الوزراء هو الذي يجب أن يطرد لأنه ليس الرجل المناسب لهذا المنصب الحساس الذي يعكس كرامة الأمة العراقية وليست ذلها
ام فاطمه
2009-08-23
ادا بحكومتنا شويه حير خلي تسال البولاني ليش يشرد للامارات كلما يحدث خيانه او مجزره جماعيه وكم مره التقى بالبشع هزاع حته الاماراتيين نفسهم يحجون بهده الاخبار وحكومتنا لازالت في غيلوله احنا هنا بلندن ندري باخباره والحكومه تدري بس تغض الطرف
ميثم الحسناوي
2009-08-23
المفروض بدون ان احد يقلهم انما من ذاتهم يستقيلون ويعتذون الى الشعب العراقي ويقدمون الى محكمه عادله لينالوا جزاهم اذا كانوا مقصرين هذا هو الاحساس باالمسؤليه وباارواح الابرياء ونحن نرى في العالم على شي بسيط من قبيل خرق امني او ماشابه ذالك نجدهم على الفور يعتذر ويقدم استقالته نحن في بلدنا اذا مسك المنصب لايتنازل عنه ولايزحزحه احد الا الموت او الانقلاب ونحن ندعوا الى كل من يقصر كائن من يكون ان يفسح المجال الى غيره ونحن نرى الوزارات الامنيه لاتقدم الشي المطلوب وعليهم ان يعترفوا
مصطفى الحسيني
2009-08-22
نطلب من السيد المالكي اقالتهما فورا اذا اردت ان يستقر الوضع في العراق قبل فوات الاوان فلبعثيه على الابواب وهناك حطه بعودة البعثيه الى الحكم وبمساعدت السعوديه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك