الأخبار

محمد العسكري يعترف بتقصير القوات الامنية في عملها إثر تفجيرات يوم أمس


قال المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء محمد العسكري إنه يجب مواجهة الحقائق والاعتراف بالاخطاء تماماً مثل الاحتفال بالانتصارات. واعترف العسكري خلال لقاء مع مجموعة من المسؤولين العسكريين الامريكيين والعراقيين بالتقصير غير المتعمد من جانب القوات الأمنية.

ويعكس تصريح العسكري هذا أقوالاً سابقة للواء قاسم الموسوي المتحدث باسم قوات الامن في بغداد، حيث قال لقناة تلفزيون العراقية ان هذه العملية تكشف عن الإهمال وانها خرق أمني تتحمل القوات العراقية معظم المسؤولية عنه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Adel
2009-08-21
من لسانك أدينك، لستم كفوئين ، لاتستحقون المنصب، كل هذه المليارات تُصرف وكل هذا التدريب الذي تلقيتوه على أيدي القوات الأمريكية والبريطانية والمصرية والأردنية، أضافة الى الخبرة في محاربة المفخخات لست سنوات ومع ذلك فشل ذريع في إدارة الأمن. إفسحوا المجال لغيركم لكي ينهوا المهزلة
طاهر عباس
2009-08-21
الاجهزة الامنية بحاجة الى دماء شابة تتسلم القيادة من خريجي الكليات بعد السقوط عقلية جديدة منفتحة لاعقلية القهر والتعذيب وحاضر سيدي ابو عداي .
Ammar
2009-08-20
الأعتراف سيد الأدلّة... ماهي الخطوة التالية!؟ ورِّينه عرض إكتافك . المقصرين المفروض ماإلهم مكان بالعراق لأن تقصيرهم يتسبب بقتل الناس وهذي مو لعبه
مواطن من الشعب
2009-08-20
انا لله وانا اليه راجعون.. على الاقل انكم تعترفون بالتقصير.. وليطبل وزير الداخلية البولاني بانتصاره على الارهاب ؟؟!!!!
محتار وينتظر أي اجراء من أي مسؤول؟؟
2009-08-20
فهل بدأتم الاصلاح لتجنب الزناديق المندسين والمرتشين والاغبياء البهل من الحماة المؤتمنين والمنهزمين من الارجسين وسلابة أموالنا في قصور الهاشميين وعباس ابو ويه صبح المتجرذنين ولاطوم صدر الاحقدين ودفان أحياء الاطيبين والمثلجين الخطابين الاحقرين ومن يحتضنهم من زفر الجوارين ان قطرة دم من رضيع تازه اوطفل غزه اوحريم بلدنا المطهرات تعادل رؤوس الطغاة الادنسين وأجدادهم جميعا فهل من أجــــــــــــــــــــــــــــــــــــراء يا غيارى؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك