الأخبار

استنكار أميركي شديد لاستهداف المساجد الشيعية ببغداد


استنكرت السفارة الأميركية في بغداد والقوات متعددة الجنسيات في العراق بشدة التفجيرات التي طالت مساجد وحسينيات شيعية في بغداد الجمعة.

وذكر بيان مشترك صادر عن السفير الأميركي لدى العراق كريستوفر هيل وقائد القوات المتعددة الجنسيات في العراق الجنرال راي أوديرنو أن "هذه الهجمات الوحشية ضد المواطنين الأبرياء في دور عبادتهم، تـُعد أفعالاً إجرامية إرهابية ضد الشعب العراقي، وانتهاكا للقيم الإنسانية المشتركة، وتستدعي استنكار المجتمع الدولي".

وشدد البيان على ضرورة "اجتثاث الشبكات التي تقوم بتمويل وتدريب ودعم مثل هذه الأنشطة الإجرامية وتضفي الشرعية عليها"، داعيا إلى محاسبة المسؤولين عن هذه الأفعال.

وأكد البيان أن الولايات المتحدة ستعمل لتجفيف مصادر تمويل هذه الشبكات عبر حدود العراق، بالتنسيق مع الحكومة العراقية والأمم المتحدة وسائر الأطراف المعنية بهدف اتخاذ رد فاعل ومنسق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو علي المصدوم يأرجس الخلق صدام العار والشنار و
2009-08-01
باسمه تعالى نشكرونقدرالشجب الكريم وننتظر بفارغ الصبر التجفيف التام الكامل الغير منقوص لكل بؤر النجاسات البشريه داخل وخارج العراق الجريح وهي معروفة في لحن القول وفي اللطم الدنس والدفن القذر والتاريخ الاسود مع الجرذ الادنس الاقذراضافة الى المتلبسين بالدين افتراء وعبأ اسودا عليه متى نرى عرباننا يشجبون وينشفون بؤرهم؟ أليس عاروشنارعلى من يؤوي جرذان الطاعون وحاشا الجرذان ثم يذهب لعمرو وزيد ليتوحدكفراونفاقاوزندقة مع شرفائنا أنهم يبنون ردودالفعل لدى شارعناالمسفوك دمه المهجرأشرافه المدنس بمفخخاتهم
سيد علي
2009-08-01
انا لله وانا اليه راجعون والله عجيبة امريكا تستنكر استشهاد مصليين عراقيين!!! والله والله واهل البيت الاطهار كنا لانعرف الطائفية كشعب فقط الطائفية موجودة بالنطام البائد من خلال معاملة اتباع اهل البيت الاطهار. اما الان فقد ازادادت الطائفية السياسية اي ان الشهداء اللذين ذهبوا الى ذمة الخلود خطيتهم باعناق السياسيين الذين روجوا للطائفية لتحقيق اغراض شخصية. والدليل على ذلك ان اي شخص الان بامكانيته الذهاب الى اي منطقة تختلف عنه طائفيا .ويمكن التجوال في اي محافظة من المحافظات بعد ان سئم المواطنون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك