الأخبار

سقوط اعداد من الشهداء والجرحى نتيجة استهداف عدد من المساجد والحسينيات في بغداد


أفادت مصادر امنية في بغداد بأن اعمالا ارهابية استهدفت اربعة مساجد وحسينيات شيعية في العاصمة العراقية. وتقول تقارير اولية ان الانفجارات خلفت اعدادا من الشهداء والجرحى.

وتقول التقارير إن التفجيرات استهدفت مسجدا في حي اور شمالي بغداد وحسينية الكمالية شرقي العاصمة وحسينية الرسول بجسر ديالى جنوب شرقي العاصمة وحسينية في حي الزعفرانية جنوب شرقي العاصمة ايضا.

وقد اسفرت التفجيرات الاربعة عن استشهاد 10 على الاقل واصابة 35 بجراح في حصيلة اولية وفقا لمصادر الشرطة العراقية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
البيضاني محمد
2009-08-01
تابع.... الامس تازة ولحقها الكنائس واليوم الحسينيات ..غدا اين؟ على وزراء الامن تقديم المسؤلين كل في قاطعة للمحاكم والمرة القادمة على الوزراء الاستقاله لان ارواح العراقيين ليست مجناية . وهذا المطلب اصبح له مبرر لان معظم الميزانية مخصصه لهم فلا يجوز ان نتساهل بعد الان والامن مسؤليتهم كليا ؟ والله اذا ما تتخذ اجراءات صارمة بحق المسؤلين يبقى الدم العراقي مسفوح ! ولابد من تغيير كبار الاستخباريين لانهم اثبتوا عجزا تسقط حكومات في الدول التي تحترم مواطنيها في مثل هذه الحالات . الفاتحة.
الدكتور شريف العراقي
2009-08-01
ماذا تنتظرون ياحكومة اكثر من ذلك
البيضاني محمد
2009-08-01
السلام عليكم اريد اسالكم اخواني : كلنا لاحظنا التفجيرات الاخيرة بمنتهى التنظيم حيث يتم اختيار الاهداف على الراحة والتوقيت اللي يعجب العصابات الاجرامية كلنا نتذكر تفجيرات كنائس اخوانل المسيحيين! اقول هذا دليل على انهم متمكنين من اختيار والتوقيت . طيب هذا مسؤلية من؟ اكيد مسؤلية الاجهزة الاستخبارية في الاجهزة الامنية؟ طبعا شايفين استهتار بعضهم وتجاوز البعض على المواطن ونشوفهم عاجزين عن كشف العصابات اذا مو البعض شركاء المطلوب محاسبة الممقصرين علني وليس فقط نكتفي بالاسف .. يتبع
عابس
2009-08-01
هذه الاعمار الارهابية والتفجيرات هي احتفالا بذكرى ثورة 30 تموز المشؤومة , هذه طريقة الاحتفال غير مستغربة على البعثية الي خسروا معسكر اشرف كوكر لتدريبهم
عبدالامير
2009-07-31
بسمه تعالى نستعين جاء اصحاب علي ع في صفين يشكون له اصحاب معاوية قالوا يا امير المؤمنين هاهم اصحاب معاوية وقد قطعوا علينا الماء وقد كظنا الظمأ ...... فتأثر امير المؤنين ع من تباكيهم وهم يملكون السيوف فقال عليه السلام زاجرا اصحابه رووا سيوفكم من الدماء ترووا من الماء وفعلا ذهب اصحاب علي وملكوا الابار باسيافهم ؟؟؟؟ فهل يحق لنا ان نشكو لاحد مما يجري علينا ولنا ذات الشوكة الكل مطالب بالمساهمة بالحفاظ على دماء شيعة علي ع وكل حسب امكانياته وطريقته اما الحكومة فلا ترجوا ان تهتز لهم شعرة
احمد الكاظمي
2009-07-31
لاتكونوا بكائين ياشيعة العراق ...هذا البلد مسؤوليتكم كل ابناءه بذمكتم ..لانكم الغالبية فانتم تتحملون كل المسؤولية وليس بعضها..احكموا العراق بالحق وبالغالبية الوطنية القوية ولاتسمحوا للارهابيين البعثيين بدخل السياسة والحكم او مجرد التنفس في العراق.كونوا اقوياء وخذوا حقوقكم بالقوة وليس بالتباكي والتشكي والتمنى والمطالبة..كونوا اقوياء احموا العراق يا عراقيين كفانا بكاء وتشكي.زمن البكاء كان عندما كنا مظلومين الان نحن نحكم كفى بكاء كفى.سيطروا على الدولة وامنعوا المسؤولين من التصريحات الجبانة والتوسل
احمد الربيعي
2009-07-31
رد فعل من صالح المطلك الذي يساند منافقي خلق
nasser
2009-07-31
اضم صوتي مع الاخ احمد الكاظمي -نعم لا امن ولا امان دون اعدام القتلة المجرمين وسنبقى نعيش هذه الدوامة من الاجرام مالم يتم اعدامهم امام الشعب المظلوم الجريح-لقد قالها ابو الحسن علية الصلاة والسلام -من امن العقاب اساء الادب -فكيف من امن العقاب من الاجرام والقتل والذبح سوف يبقى يذبح ويقتل ويفجر ويسرق ويعيث الفوضى -
عراقي
2009-07-31
هاي السياسات الخاطئة الحل اعدام جميع اعضاء الفرق ومافوق في حزب البعث الاجرامي بدون رحمة ......لان الشعب يوميا يستشهدون منة مئات الشرفاء. فايهما افضل اعدامهم او موت الشعب وفوق القهر يرجعونهم الى دوائرهم وهم يستلمون المسؤوليات وهم يبدون يخططون الى التدمير.
مقهور
2009-07-31
سيظل الارهاب التكفيري يحصد ارواح العراقيين مادام محصنا من جهات سياسية مثل حزب طويرق وجبهة ابو مكي ولن يرتدعوا مادامت الحكومة ما تقدر على زعل المسالخة الوطنية وستظل هذه المسالخة تسلخ جلود الشيعة وسيظل القصابون يشتكون من ان رقاب الضحايا تتلف سكاكينهم
ثائر البدري --- وافتخر
2009-07-31
نعزي ذوي الشهداء وندعوا من الله ان يسكن الشهداء في جناة الخلود اما بنسبه للي قام بهذا العمل الجبان هذول هم الذين يدافعون عنهم بالمصالحه البعثين واذناب الطاغيه المقبور وعصابة التكفيرين والجماعه يريدون منا نصالح وياهم لا والف لا نقولها بصوت واحد
احمد الكاظمي
2009-07-31
هناك حقيقة يغفل عنها الجميع....لا امن في العراق دون اعدام كل الارهابيين ومن ساهم معهم بقتل ابناء الشعب وبدون سجن كل من يسرق اي شيء من اموال الشعب سجنا مؤبدا غير قابل للعفو...لن تقوم قائمة للعراق مع سيطرة البعث العفلقي وليس الصدامي كما تسميه احزابنا المترددة....سيطرته على القضاء وعلى مفاصل مهمهة بالدولة هذا بالاضافة الى صراع احزاب الغالبية الشيعية على السلطة وتركها لمواجهة اعداء العراق وخدمة الشعب العراقي..انا لست بمتفائل بتحسن الوضع الامني لاننا لانملك دولة مؤسسات قوية فيها قانون صارم
أم زيد
2009-07-31
هل هذا رد فعل سريع من جماعة خلق!!! ندعوا للشهداء بالجنان الواسعه ولذويهم بالصبر والثبات والمصابين بالشفاء العاجل.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك