الأخبار

الرفيق المطلك يؤيد الحوار مع الجماعات الارهابية التي تلطخت ايديها بدماء العراقيين


وفي الوقت الذي ترفض فيه الحكومة العراقية اي اتصالات مع الجماعات الارهابية المسلحة بعينها فإن اطرافا عراقية اخرى عودتنا بانها تغرد خارج السرب تعتقد ان ضمان نجاح العملية السياسية في العراق هو بفتح الطرق امام هذه المجاميع واقناعها بالانضمام للعملية السياسية.

حيث صرح الرفيق صالح المطلك رئيس كتلة الجبهة العراقية للحوار الوطني البرلمانية " لا يمكن ان تنجح العملية (السياسية) من دون ان ينضم اليها هولاء الذين قدموا دما كثيرا لكي يدافعوا عن العراق." حسب اعتقاده واضاف "اتمنى على الحكومة العراقية ان تكون اكثر انصافا من الامريكيين في انصاف من دفع ماله وجهده في الدفاع عن العراق."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن العراق
2009-07-26
صالح المطلق الارهابي اني بس اريد اعرف منو وصلة لهذا المكان وفوكاهة يدافع وبكل وكاحة عن المجرمين البعثيين اليس هذا دجل ونفاق ويحك يا مطلك
ميثم الحسناوي
2009-07-26
الا لعنت الله على الظالمين ويمكرون ويمكر الله والله خيرالماكريننحن نطالب الي يمثلونه في البرلمان ان يكونوا على قدر من المسؤليه وهذه مسؤلية الاخوه الشرفاء اللذين همهم انصاف المظلوم والمحروم والله لاتظيع عنده لاصغيره ولاكبيره واما المطلق هذا ينطبق عليه قول الشاعر عندما يقول وهل طهر البحر كلبا هو الكلب حتى لو تغطه في البحر وتطلعه لايطهر كذالك المطلق لايطهر
الدكتور التميمي
2009-07-26
الاخ صاحب المقال ،،، ومن قال لك ان الحكومة العراقبة ترفض الاتصال مع الجماعات المسلحة ،، لقد تفاوضت حكومتنا معهم ثم ادخلتهم في عداد قواتها الامنية ودوائرها المدنية والا بالله عليك هل تستطيع ان تقول لي من هم الصحوات اليسوا هم قتلة ابناء العراق ،، ولما استباح رجال القاعدة اعراضهم (صحوا على زمانهم) ولااعتقد ان ظمائرهم صحت لانهم تولوا قيادة الارهاب بدل القاعدة ومن واجب الارهابي المطلق ان يدافع عنهم ولااستغرب ولكن الغريب في الامر ان يتفاوض المالكي معه لانشاء ائتلاف يقف بالضد من الائتلاف العراقي الموحد
د.سلام عبد الزهرة الفتلاوي
2009-07-25
بسمه تعالى تعرفون ان السيد المالكي يريد اعطائه رئاسة الجمهوريه طبعا مع صلاحيات جديدة وتعرفون ان الطالح مطلق قد استولى على مزارع المقبورة ساجدة والتي يطلق عليها السنبلة الذهبية في الصويرة ويرسل لها الاموال بعد ايش تتوقعون من واحد نشال
البدري
2009-07-25
من جعل هذا الارهابي احد سياسي العراق سيلقى الله بوجه اسود وله عذاب عظيم
زيد مغير
2009-07-25
شنو هل نفاق ياطالح ..شو حجيك خرط ما بيه ربط ,,هل تعتبر الدماء التي سفكها خنازير البعث هي في سبيل العراق , اكعد اعوج واحجي عدل يا خبل
احمد الربيعي
2009-07-25
لو كانت هذه التصريحات في اي دوله اخرى لقام القضاء بمحاسبته وسجنه لانه يعتبر اضرار بامن الوطن..فما بال القضاء العراقي نائم عن امثال المطلك الارهابي..عجيب غريب امور قضيه
هناء
2009-07-25
قبل اربعين عام امريكا وبعض الاعراب جلنوا لنا البعثية المجريمين واليوم ايضا تريد اعادتم. الهم رد كيدهم الى نحرهم بحق محمد وال محمد
جودت عقراوي
2009-07-25
طالح(صالح) المطلق اكبر ارهابي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك