الأخبار

اللواء قاسم عطا … قواتنا الا منية نجحت من غير مساعدة أميركية وعدد الزوار الذين وصلوا الى الكاظمية بلغ خمسة ملايين


اكد المتحدث بأسم قيادة فرض القانون اللواء قاسم عطا نجاح القوات العراقية في تأمين الحماية للزوار المتوافدين الى مرقد الامام موسى الكاظم (ع) في أول اختبار حقيقي كبير لها للعمل المنفرد منذ انسحاب القوات الاميركية المحتلة من المدن العراقية الشهر الماضي .

وأكد اللواء عطا إن هذه التغطية الأمنية تعتبر أول خطة أمن عراقية مشكلة 100% من القوات العراقية، موضحا انه حتى الطائرات التي أمنت مراسم أحياء الزيارة كانت تابعة للقوات العراقية.

مشددا على ان الخطة تركزت على إحاطة مدينة الكاظمية بطوق ثلاثي مكون من أفراد الامن بينما تجوب طائرات الهليكوبتر سماء المنطقة بالاضافة الى وضع كاميارت للمراقبة عن طريق وضعها بمناطيد هواء.

وفي هذا الإطار، قال مصدر أمني عراقي  إن اعداد الزوار الذين وصلوا المدينة حتى صباح اليوم بلغ أكثر من خمسة ملايين زائر، من مختلف أنحاء العراق، بالاضافة إلى وصول زوار من الدول العربية والاسلامية للمشاركة باحياء هذه المناسبة.

وأضاف إن القوات الامنية اتخذت اجراءات مشددة لحماية الزائرين ومنع اي عمليات مسلحة يمكن ان تعكر صفو الزيارة، مبينا أن هذه الاجراءات شملت منع حركة العربات بجميع انواعها في المنطقة المحيطة بمرقد الامام الكاظم وسط منطقة الكاظمية شمالي بغداد، بالاضافة إلى الدراجات النارية والهوائية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2009-07-19
الفرق بين قوات صدام المدمرة وقوات محبي اهل البيت المساعده
علي الياسري
2009-07-19
مبروك لكم ياسيدي في نجاح قواتكم في حفظ الامن والامان000 لقد وجدنا في قواتكم كل الخصال الحميدة والطيبة الشريفة000 نحمد الله على توفيقة 00 وعلى نصرت الجيش العراقي البطل والشرطة الوطنية الشجاعة وهذا النجاح شوكة في عيون الحاقدين والمتامرين والمندسين الذين يشككون في قدرة الامن ورجالة 000 فطوبى لكم وللارحام التي انجبتكم لخدمة شعائر ال بيت النبي المصطفى (ص)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك