الأخبار

نائبا الرئيس عبد المهدي والهاشمي يبحثان ملف العلاقات الثنائية مع نائب الرئيس الامريكي


التقى نائبا رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي والاستاذ طارق الهاشمي نائب الرئيس الامريكي السيد جو بايدن وبحثا معه ملف العلاقات الثنائية في ضوء الاتفاقات الموقعة بين البلدين ومنها الاتفاقية الامنية واتفاقية التعاون الستراتيجي. وسلطت المباحثات الضوء بشكل خاص على التعاقدات المتبادلة بين بغداد وواشنطن لتنفيذ بنود هاتين الاتفاقيتين لاسيما بعد انسحاب القوات الامريكية من المدن العراقية. وعلى قضايا سياسية اخرى في مقدمتها المصالحة الوطنية والمناطق المتنازع عليها. وجدد نائب الرئيس الامريكي جو بايدن التزام الادارة الامريكية بتعهداتها في تقديم الدعم والمساعدة للعراق على كافة المستويات وخاصة في المجالات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والثقافية. كما رحب بالتطورات الايجابية الحاصلة في العراق. واعلن نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي في تصريح صحفي عقب اللقاء ان نائب الرئيس الامريكي بايدن جاء للعراق وهو يحمل رسالة مفادها ان الولايات المتحدة الامريكية ملتزمة بتعهداتها مع العراق كما ورد بالاتفاقات الموقعة بين البلدين وانها ستستمر بتقديم كل دعم ممكن في ملفات عديدة مثل ملف التعويضات وملف الامم المتحدة واخراج العراق من الفصل السابع ، وقال ان نائب الرئيس الامريكي اكد ان واشنطن سوف تواصل تقديم الدعم والمشورة للقوى السياسية العراقية كي تصل بحلول للقضايا التي لا تزال عالقة في الوضع العراقي ، وان الولايات المتحدة تصر انها لا تريد ان تتدخل في الشان العراقي ولا تريد ان تملي على العراقيين اي امر لكنها تشجع العراقيين على العمل سوية من اجل حل القضايا العالقة والمهمة بالنسبة للعراق والمهمة ايضا لانسحاب القوات الامريكية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-07-04
ثم المقبورون أحياء والمفجرون محاصصة والمسفرون المسلبون والمهجرون لطما ودنسا ولا من رفع حصانة لأخزى الدفانين السفاكين المثلجين الفجره؟ فهل من ابتعاد عن هكذا تمايز في الكوارث والارزاء واظهار الحب والوئام أمام الله بقلوب طاهرة سرا وعلانية؟ وبذلك نعيش اخوانا على سرر متقابلين ولا من حاجة للأبعدين وخطيه محروقين لخاطرنه ليل ونهار؟؟ فهل من صحوة امام الباري القدير عالم السر والجهر يا أطياب بعيدا عن كل من تدنس علنا بتفريقنا أمام الاعداء المتربصين بناالدوائر ولجأاليهم ليمررأدناس الجرذالادنس؟هل؟
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-07-04
باسمه تعالى ألم نعش اخوانا متزاوجين ومتحابين ومتعاونين حتى دنس الهدام كل عرف وضمير وشرف ونخوة واخوة وعرض وشريعة سقر وهجر وسمم وقطع وفجر وثرم وسلب واستعلى هو والتافهون الجهلة الساديون الاقذرون حوله وباختيارية دنسه غايتها فرق تسد وبأخزى السبل الفرعونيه الشمرية الحرمليه فمنا من لم تصبه دواهيه وبقي متفرجا ولم يذكر ايا من مخازيه ولا مجازره لاسباب دفينة غير مقبولة لاي شريف وهذا ما خلق شعورا للتباعد بالمشاعربينما انبرى الاطياب كالملا خالد يعرون دنسه وعهره فالتصق بشغف القلوب اتجاه المقبورون ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك