الأخبار

الرئيس طالباني يدين التفجير الإجرامي بكركوك


دان رئيس الجمهورية جلال طالباني الهجوم الإرهابي الذي حدث الثلاثاء 30-6-2009، في حي الشورجة في مدينة كركوك و الذي أوقع العشرات بين شهيد و جريح. ووجه  برقية تعزية لذوي الشهداء، متمنيا الشفاء العاجل للجرحى، و فيما يلي نص البرقية:

"في الوقت الذي سلّمت فيه القوات المتعددة الجنسيات مشكورة الملف الأمني للمحافظات العراقية للقوات المسلحة العراقية، والتي قدمت تضحيات كبيرة من اجل تحرير العراق من أبشع نظام دكتاتوري، وقدمت أيضا مع القوات العراقية تضحيات كثيرة من اجل استتباب الأمن والاستقرار في العراق، قامت جماعة إرهابية مجرمة، بتفجير انتحاري في سوق مكتظ بالأبرياء في حي الشورجة بمدينة كركوك المسالمة وأوقعت اكثر من ثلاثين شهيدا و اكثر من تسعين جريحا.

في الوقت الذي ندين فيه هذه الجريمة النكراء التي طالت حياة المدنيين الابرياء، فاننا نقدم التعازي و المواساة لذوي الشهداء و نسأل الله عز و جل ان يسكنهم فسيح جناته و نتمنى الشفاء العاجل للجرحى.

ان هذا العمل الارهابي لن يوقف العراقيين عن مواصلة مقارعة الارهاب و الارهابيين و افشال مؤامراتهم الدنيئة و نستلهم من ارواح الشهداء في تلك العملية الارهابية و كل العمليات الارهابية، العزم و الاصرار لاستكمال بناء عراق اتحادي ديمقراطي موحد مستقل و توفير الامن و السلام الدائمين لشعبه العظيم.

انا لله و انا اليه راجعون.

اخوكم

جلال طالباني

رئيس جمهورية العراق"

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي والصراحه العمليه
2009-07-02
باسمه تعالى شكرالكل ادانة يااستاذناالرئيس ولكل شجب يعكس العطف واللطف والمشاعرالطيبه اماماننتظره خاصة المستهدفون كل يوم فهوالضرب بيدمن حديد صلب يكسر ظهور الارجسين القذرين وهم معروفون وبالفضائيات يفتخرون ويبشرون بالمزيد الى المحاكم الدوليه والهيئات العالميه وحرب اعلامية ضروس على القاذورات المستهينين بكل ذرة شرف كجرذهم الادنس الذي علمهم السحروكل دناسة الزمكان أين وزارة الخارجيه والثقافة الكهفيه وحقوق الانسان المستجديه والمهجرين وهاكيمياءالعهرومثلج الدنس وجرذانهم المشابهون من البعثيه مسترسلون؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك