الأخبار

وزير النقل في المانيا لحث الشركات الالمانية على دخول السوق العراقية


استقبل معالي السيد ( تفنزي ) وزير النقل والمواصلات في جمهورية المانيا الاتحادية معالي السيد عامر عبد الجبار اسماعيل وزير النقل الذي يزور المانيا حالياً بناءً على الدعوة الموجهه له من الوزير الالماني بهدف توثيق علاقات التعاون بين الجانبين والتي تأتي عقب زيارة دولة رئيس الوزراء الى المانيا من اجل رفع مستوى العلاقات بين البلدين .

اكد معالي وزير النقل على ضرورة دخول الشركات الالمانية الى السوق العراقية بعد التحسن الامني الاخير في العراق وضرورة الاستعانة بالكفاءات والخبرات العراقية المقيمة في المانيا لانه سيسهل عمل الشركات الالمانية على تنفيذ اعمالها في العراق ويسهل عودة المهاجرين الى بلدهم حيث من الضروري ايجاد قاعدة للشركات الالمانية في العراق وفتح مكاتب لها في بغداد وان هبوط اول طائرة المانية في مطار بغداد الدولي سيساعد على تحقيق التعاون بين البلدين وسيعقب هذه الرحلة قيام الخطوط الجوية العراقية باستئناف رحلاتها الى فرانكفورت

وقد حضر اللقاء السيد ( علاء الهاشمي ) سفير العراق في المانيا والسيد الدكتور ( فابل ) سفير المانيا لدى العراق . وفي نهاية اللقاء طلب معالي الوزير من الجانب الالماني اعادة النظر بالرسالة الموجهه من وزارة الخارجية الالمانية التي تحذر مواطنيها من الذهاب الى العراق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة وقيادة
2009-06-26
الالمان موجودون في افغانستان عسكريا اي هم في حالة حرب مع القاعدة وهم موجودون ايضا لغرض اعادة الاعمار فيها اما في العراق فهم يتخوفون من اعادة اعمار العراق بالرغم من ان اكثر المعامل والمكائن في العراق هي المانية والبضاعة الالمانية لها اكثر اعتبار من قبل العراقيون لا حظ الرابط كيف انهم وضعوا علامة تعجب حمراء عريضة ترقص كي تخوف الشركات الالمانية فالعتب على وزارة الخارجية والسفارة العراقية هنا http://www.bagdad.diplo.de/Vertretung/bagdad/de/Startseite.html
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك