الأخبار

الشهرستاني: هناك دوافع سياسية وراء المطالبة باستجوابي في البرلمان


قال وزير النفط حسين الشهرستاني إن هناك دوافع سياسية تقف وراء الدعوات البرلمانية لاستجوابه. وأعرب الشهرستاني في حديث صحفي أثناء زيارته لكربلاء صباح السبت عن ترحيبه "بالذهاب للبرلمان وتوضيح إنجازات الوزارة التي تحققت خلال الفترة الماضية، وهي إنجازات كبيرة يلمسها المواطن في حياته اليومية".

وذكّر وزير النفط بالأزمات التي شهدتها المدن العراقية قبل تسنمه الوزارة، وقال متسائلا: "أين هي طوابير السيارات عند أبواب محطات الوقود؟ وأين أسعار قناني الغاز التي بلغت 20 ألف دينار لقنينة الواحدة؟ أصبحت من الماضي".

وأوضح الشهرستاني أنه سيكشف أمام البرلمان العراقي أرقاما عن الفساد الذي كان موجودا في وزارة النفط قبل توليه منصبه، وقال إنه تسلم "الوزارة وفيها من الفساد ما لا يوصف، والآن هي من الوزارات التي نجحت في مكافحة الفساد". يذكر أن وزير النفط حسين الشهرستاني زار كربلاء السبت لتفقد بعض المنشآت النفطية التي هي قيد التنفيذ.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مسؤل نفطي
2009-06-14
كثير من المتابعين للشأن الأقتصادي والعراقي والنفطي منه على وجه الخصوص أبدو أستغرابهم من أعتماد الدكتور الشهرستاني على شخصية إعلامية مهزوزة للتصريح بدلا عنه بأسم وزارته .. المصداقية تأتي في الغالب من شخصية الذي يدلي بالتصريح .. وكثير من العراقيين والأعلاميين يعرفون أن لا مصداقية يمتلكها الناطق الأعلامي لوزارة النفط من دون الخوض في ماضيه. خصوصا أنه لازال في عداد المتهمين بقضايا الفساد إعادة النظر بمفاصل الوزارة شأن ينبغي أن يأخذ الأولوية في عمل السيد وزير النفط لأنه مسؤول عن مصدر دخل كل العراقيين
مسؤل نفطي
2009-06-14
ما يؤخذ على السيد الشهرستاني هو محاولاته المستمرة بالتزمت برأيه الخاص وعدم أستقطابه للكفاءات والخبرات الوطنية والإبقاء على بعض القيادات التي لاتفقه شيئا سوى كيفية رعاية مصالحها الذاتية. مأخذ آخر يسجل عليه وهو محاولاته المتكررة بأستخدام الواجهات الأعلامية للترويج للمشاريع والأنجازات البعيدة المدى، وهو أمر لن يلمسه المواطن الا بعد سنوات ربما تتجاوز بقاء السيد الوزير في منصبه.. الأمر الذي يعطي أنطباعا للمتلقي بأن هذه الترويجات مجرد دعايات وتضليل أعلامي غير قابل للتطبيق؟ يتبع رجاءا
مسؤل نفطي
2009-06-14
الدكتور الشهرستاني شخصية لايمكن التشكيك بنزاهتها .. ولكن الظرف فرض عليه أن يتحمل مسؤولية وزارة متشعبة في كل شيئ .. وزارة النفط سابقا و حاليا تحكمها تكتلات و مجاميع لها مصالح مشتركة وربما مدعومة من أحزاب سياسية وحتى جهات خارجية بصور وأشكال متنوعة. يتبع رجاءا
جمال ملاقره‌
2009-06-14
على السيد الشهرستاني عدم التأخر في قبول إستجوابه‌ من قبل ممثلي الشعب، و‌ الإيعاز بأسرع وقت للشيخ الجليل دکتور خالد عطية برفع العراقيل عن إستجواب معاليه‌ إن کان واثق من الإنجازات التي يدعيه‌. التأخر ليس من صالح السيد الشهرستاني ولا من مصلحة الکتلة التي يرأسها (المستقلون). أما التصريح بالإنجازات والإدعآء بالنزاهة لايغني ولا يفقر ،لأن العراقيين شبعانين من التصريحات الطنانة الرنانة.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك