الأخبار

مقترح للاستغناء عن دور وزارة التجارة في إدارة نظام البطاقة التموينية


قال المستشار الاقتصادي لرئيس الوزراء عبد الحسين العنبكي ان هناك اكثر من سيناريو يمكن ان نضيفه لإدارة نظام البطاقة التموينية بشفافية وكفاءة، لكن خارج اطار وزارة التجارة والبيروقراطية المقيتة فيها عبر التعاقد مع شركات كبيرة واعداد وثائق العقود على اساس اعطاء كل محافظة لشركة تقوم بإيصال مفردات البطاقة التموينية على شكل حزمة واحدة الى جميع عائلات المحافظة لمدة سنة ليتسنى الاستغناء عن إدارة وزارة التجارة لنظام البطاقة،

 مشيرا الى إمكانية تأجير مخازن الوزارة لهذه الشركات، اضافة الى اسطول النقل التابع لها والإبقاء على الوكلاء ليتم ادارة نظام البطاقة التموينية من قبل تلك الشركات، لافتا الى وجود سيناريو اخر يتضمن اعطاء كوبونات الى العائلات لتتمكن من تسلم حصتها في اي وقت من السوق على ان تصرف قيمة هذه الكوبونات من قبل الجهاز المصرفي العراقي.

واقترح عرض الشركات العامة التابعة لوزارة التجارة للخصخصة بشكل تدريجي على ان لا يتم التخلي عن الموظفين الفائضين، وانما يتم استيعابهم في دائرة الاحتياط القديم لتسلم رواتبهم الشهرية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي الوائلي
2009-06-08
كثيرة هي المقترحات وليس من الصعوبة في أيجاد الحلول المناسبة لو صدقت النوايا وترجمت افعالا. حيث يمكننا الاستفادة من تجارب الشعوب مايناسبنا ! وما المانع يعني! يبدو هناك متاهة في المقترحات بعد فشل وزارة التجارة !! ومن خلال نفس الموظفين ! رجاءا الا يستحق هذا الامر شىء من الجدية بعيدا عن المزايدات ؟! نأمل ان نصدّق ..
ياسر رسول
2009-06-08
تحية طيبة هذين المقترحين اكاد اجزم بانهما غير صالحين لماذا من هذه الشركة هل هى اجنبية ام عراقية وبهذا نضيف اعباءا الى الميزانية هذا للمقترح الاول اما الثانى فكيف يتم ذلك مع ماموجود من فساد وبطرق ملتويه . والذى اراه ان يتم ترشيق البطاقة التموينية من ناحية الموظفين الذين اغتنوا منها والعياذ بالله وهنالك مجموعات منهم لوحاولت ان تنقلهم لشعروا بالضياع لما لهم من مكاسب غيرطبيعيه سواء بالمخازن ...الخ اخ من قلة الزاد وبعد السفر وعلينا ان نتابع هؤلاء وناخذ ماغتنموه من عملهم البطل والحمد لله رب العالمين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك