من جهته، اتهم رئيس لجنة النزاهة النيابية صباح الساعدي جهات سياسية رفض تسميتها، بالوقوف وراء نشر لافتات تتهمه بالفساد. وفي الوقت الذي رفض فيه الساعدي اتهام حزب الدعوة بالوقوف وراء نشر اللافتات المضادة له، انتقد تلك اللافتات التي وصفها بالـ "سياسية وغير المهنية".
أما أستاذ فلسفة الإعلام الدكتور هاشم حسن فاعتبر بروز اللافتات على الجدران والحواجز الكونكريتية "عملية انتخابات مبكرة" متوقعا أن تشهد الأيام المقبلة ارتفاعا لافتا في حرب اللافتات مع اقتراب موسم الانتخابات النيابية، لكن يجب أن لا تستخدم لـ"التسقيط السياسي".
يشار إلى أن الجدران الكونكريتية وفرت مساحة جديدة لتعليق اللافتات التي تعبر عن وجهة نظر الأحزاب والقوى السياسية بمختلف توجهاتها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha
