الأخبار

نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي بعد عودته من الاردن : شعرنا باهتمام عربي وعالمي كبير بالعراق


عاد الى بغداد قادما من عمان اليوم فخامة نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي والوفد المرافق له بعد ان شارك في المنتدى الاقتصادي العالمي للشرق الاوسط والذي اختتم اعماله في البحر الميت امس الاحد 17-5-2009 ، وقال فخامته في تصريح صحافي ان الزيارة التي قام بها الى المملكة الاردنية الهاشمية وفرت اللقاء بكبار المسؤولين خلال فترة قصيرة لتوضيح القضايا العراقية وشعرنا باهتمام عربي وعالمي كبير بالعراق وعودته الى ان يلعب دوره المحوري في محيطه الجغرافي والعالمي.

واضاف فخامته قائلا "شعرنا بثقل اهمية العراق وهو الثقل والاهمية التي يقوم بحملها كل مسؤول عندما يمثل العراق بطريقة تحمي المصالح المتبادلة لنا ولاصدقائنا وليس الطرق القديمة التي تتميز بالعنجهية والادعاءات والكلمات الفارغة التي لا مصاديق لها". تجدر الاشارة الى ان فخامة نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي شارك وبفعالية متميزة مع الوفد المرافق له في اعمال المنتدى الاقتصادي العالمي للشرق الاوسط والذي ناقش قضايا محورية في مقدمتها آثار الازمة الاقتصادية العالمية على بلدان الشرق الاوسط ووسائل التغلب عليها. كما التقى فخامته على هامش المؤتمر بجلالة الملك عبد الله الثاني عاهل المملكة الاردنية الهاشمية ورئيس الوزراء المصري السيد احمد نظيف والرئيس السريلانكي ماهيندا راجاباكسي ورئيس جمهورية استونيا السيد توماس هيندريك الفيس وعدد آخر من كبار المسؤولين العرب والاجانب الذين حضروا المنتدى الاقتصادي العالمي وبحث معهم العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك. وحظيت زيارة السيد نائب رئيس الجمهورية ومشاركته الفاعلة باعمال المنتدى باهتمام كبير من قبل وسائل الاعلام العربية والاجنبية ونقلت تصريحاته بخصوص الاوضاع في العراق والتحسن المضطرد في الامن والتقدم الحاصل في العملية السياسية وتوجه الانظار نحو العراق لما يملكه من ثروات طبيعية وقدرات بشرية هائلة تستهوي الطامحين والمستثمرين العرب والاجانب للمجيء للعراق والاستثمار في مختلف الحقول والمجالات.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن اعراق
2009-05-18
شنو رايك باعترافات ابو عمر البغدادي بموقف خيانه مصر وموقفها الدنيء التخريبي مع السعوديه وسوريه . اهل العروبه الزائفه . اقسم ليس بشرفاء .هل يريدون ان يقتلون شعب كامل لنزواتهم .طبعا لانهم ليس بعرب مصر اقباط وسوريه رومان السعوديه جدها مردخاي . ولهذا لايريدون الخير لا لسنه العراق ولا لشيعته وهذا الذي نراه يفخخون بهما معا .هذا مانراه بقظيه فلسطين لمصالحهم 60 سنه وهم يلعبون بمشاعر اهلها.المهم عدهم الكرسي اسيادهم لتغظب عليهم .حسبنا الله ونعم الوكيل .حتما سينتقم وانتقامه معروف راو صدام.
عراقي
2009-05-18
رغم ان الاهتمام العربي الذي يقوله السيد نائب الرئيس المحترم بعكس ما يتمناه العراقيين الا اننا لانلوم العربان على هذا الاهتمام لكننا نلوم حكومتنا المنتخبة بأن تهتم بنا اكثر ولترى دول العالم المتطورة انها لم ترتفع بشأنها الا لانها اهتمت اول ما اهتمت بأبناء بلدها ثم ما هذا التوجه السياسي العقيم لكل المسؤولين العراقيين ذهابا وتأيابا الى دول لا تضمر حقدها بقدر ما تظهره او لستم اي الحكومة مولعة بأنشاء اللجان فالتنشئ لجنة للعلاقات مع هؤلاء الاقزام العرب وغيرهم وليتوجه الباقين الى الداخل الذي سلطهم على
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك