نظمت السفارة العراقية في الهند زيارات اسبوعية الى المرضى العراقيين الراقدين في المستشفيات الهندية للاطلاع على العناية والخدمات المقدمة لهم. وذكر بيان لوزارة الخارجية ان القائم بالاعمال المؤقت ساطع عبدالله محمد يترأس وفد السفارة الذي يقوم بزيارة المراكز الصحية ايضا لمتابعة مراحل علاج المرضى العراقيين. يذكر ان العديد من المرضى العراقيين يتوجهون الى الهند شهريا لاجراء عمليات جراحية مستعصية.
قام السيد القائم باعمال سفارة جمهورية العراق الاستاذ ساطع عبدالله الطائي اليوم المصادف 27-5-2009 بزيارتنا نحن المرضى الراقدين في مستشفى primus والذين وصلنا الهند قبل ايام و اطلع على الخدمات الطبية المقدمة لنا والتقى بمدير المستشفى الذي رافقه في جولته التفقدية حيث كان لهذه الزيارة الاثر الكبير في نفوس المرضى في المستشفى حيث اخبرنا ان هواتفه الخاصة والرسمية مفتوحة لتقديم المساعدة والعون وشكر المرضى في المستشفى السيد القائم بالاعمال وتمنوا له الموفقية على هذه الزيارة فشكرا له وبارك الله فيه
علي كامل جبر
2009-05-13
باسمي وباسم طلاب الزمالات اتقدم بل الشكر الجزيل للسيد القائم بالاعمال السفاره العراقيه للمجهود الدي يبدله في متابعة احوال واوضاع الجاليه العراقيه المتواجده في الهند من مرضى ولاجئين وطلاب وغيرهم بدون استثناء انه انسان بمعنى الكلمه ويستحق التقدير والاحترام . وفقكم الله لخدمة بلدنا العراق
ابو احمد
2009-05-13
شكرا للسيد القائم بالاعمال تفقده المرضى العراقيين في المراكز الصحية الهندية وكذلك ابناء الجالية العراقية وهو السباق في مساعدة كل عراقي يحتاج العون حيث عمل ولا يزال على رعايتهم وتفقدهم الصغير قبل الكبير وتعجز الكلمات عن وصف مواقفه النبيلة الكثيرة والمنقوشة في قلوب قبل عقول كل العراقيين الذين عرفوا هذا الرجل واخلاقة العالية وفقه الله وجعله قدوه لكل من يريد ان يخدم وطنه واهله وشكرا على الخبر وشكرا لوكالة براثا
ابو نور
2009-05-13
اود ان اعلمكم ان السيد القائم بالاعمال العراقي شخصيا من اشد المتابعين لاوضاع الجالية العراقية من مرضى وطلبة ولاجئين وتجار وغيرهم وانه لا يكل ولا يمل من تقديم يد العون والمساعدة لكل العراقيين واحيانا يتصل بالطلبة شخصيا للاطمئنان على احوالهم ومعيشتهم انه انسان شريف ونبيل بكل ما تحمل الكلمة من معنى واتمنى ان يحذون جميع المسؤولين من داخل العراق وخارجه حذوه . وان يكونوا على اتصال بالمواطن العراقي ومشاركته همومه واحزانه وخصوصا في بلد الغربة وهذا هو معدن العراقي الاصيل وفقه الله تعالى وشكرا لبراثا