الأخبار

المالية تصدر تصريحا بشأن ما تناقلته الصحف المصرية بموقف مصر من تسوية ديونها المترتبة على العراق

1042 14:20:00 2009-05-11

تصريح

تناقلت بعض الصحف المصرية مؤخرا" بالذات صحيفة ( المصري اليوم ) وكذلك صحيفة الاهرام مقالات واخبار تتعلق بموقف جمهورية مصر من تسوية الديون المصرية المترتبة على العراق ومنها بشكل خاص ( حوالات مستحقات العمالة المصرية ) والتي يطلق عليها الحوالات الصفراء .

تؤكد وزارة المالية ان حكومة جمهورية العراق قد ابدت استعدادها من خلال الرسائل المتبادلة بين مسؤولي كلا البلدين وكذلك اللقاءات الرسمية التي اجراها معالي وزير المالية مع المسؤولين في جمهورية مصر العربية على تسوية ديون العراق لصالح مصر التي تمثل ( ديون حكومية وديون لشركات مصرية وكذلك مستحقات العمالة المصرية) .

الا ان الجانب المصري من طرفه يصر بأستمرار على حل جانب واحد فقط من هذه الديون وهي ( مستحقات العمالة المصرية ) في الوقت الذي يؤكد العراق على تسوية شاملة لمجموع الديون .

كما تؤكد وزارة المالية على التزام العراق بشروط ومبادئ اتفاقية نادي باريس التي وقعها العراق مع دول نادي باريس 21/11/2004 كما ويخضع بأستمرار لمراقبة صندوق النقد الدولي بتنفيذ بنود هذه الاتفاقية . وحرصا" من جمهورية العراق على العلاقة الاخوية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين تسعى بأستمرار لحل الموضوع بشكل عادل لكلا الطرفين .

وتأمل حكومة العراق في الوقت نفسه ان يعيد الاشقاء في مصر النظر في موقفهم من هذا الموضوع والتحرك بأتجاه ايجاد تسوية شاملة لمجموع الدين .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الوطني
2009-05-12
تحية طيبة الاخوة في مصر حريصين على استمالة اليهود واستضافة رئيس وزراء الدولة العبرية,وياخدون معوناتهم من الامريكان,والغريب في دلك ان الامريكان هنا في العراق لايرغبون بلقائه كونهم في العراق ولكن ان كانوا في اسرائيل فهلا وغلا,نستغرب موقف اهل الفراعنة وام الدنيا مصرمن هذه المواقف الغريبة ,اللهم اصلحهم واصلحنا وارحمهم وارحمنا, وليتنا نترك الاخوة في مصر ونستجي رضاهم ولنجعل الايام تحكم بيننا ولنتوجه الى دول جنوب شرق اسيا وخاصة اندونيسيا وماليزيا وسنغافورة والله ولي التوفيق
طاهر عباس
2009-05-11
محرقة صدام المقبور كانت تحرق الشباب العراقي على الحدود العراقية الايرانية لاسترجاع شط العرب الذي وهبه صدام للشاه المقبور وخمسة ملايين مصري ينعمون بخيرات العراق ويستنزفون اقتصاده بحوالاتهم البيضاء والسوداء وثلث ميزانية مصر كانت تعتمد على هذه الحوالات وابسط عامل مصري بنى له شقتين ومحلين باموال العراق والان تطالبنا حكومة مبارك بتسديد الحوالات الصفراء (ذيل الكلب ابد ماينعدل).
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك