الأخبار

الزبيدي : العراق يوقع عقودا مع شركة (الفيزا كارت) لغرض اعتمادها بالعمل المصرفي

1128 09:00:00 2009-05-06

كشف وزير المالية باقر جبر الزبيدي عن توقيع عددً من المصارف عقودا مع شركة (الفيزا كارت) لغرض اعتمادها بالعمل المصرفي.

وقال بيان للوزارة اليوم:" ان الوزير تفقد مصرف الرافدين واوعزالى الادارة العامة للمصرف، بتذليل كافة العقبات واختزال حلقات الروتين بما يسهم في انجاز معاملات المراجعين بالسهولة والسرعة الممكنة، مشدداً على ضرورة استخدام التقنية الحديثة واتباع الاساليب الالكترونية بما يوفر الوقت والجهد في عمل المصرف اليومي".

واضاف:" ان الوزير وجه مديرعام مصرف الرافدين بضرورة اختيار امناء الصناديق النزهاء لما يمثلونه من دور مهم في عمل المصرف، واختيار مدراء الرقابة الداخلية في فروع المصارف بالحرص والامانة والاخلاص".

وتابع:" ان الوزير أمر بعدم فتح حسابات للدوائر الحكومية في الفروع الا بعد اخذ الموافقات الاصولية مسبقاً ، منعاً لحالات التزوير التي قد تحصل، مشدداً على اهمية استخدام الصكوك الممغنطة لتجاوز حالات التزوير التي قد تحصل في الصكوك الاعتيادية". واشار البيان :" ان الوزير دعا المواطنين الى التبليغ عن كل الحالات السلبية التي قد يتعرضون لها خلال مراجعتهم فروع المصارف من خلال موقع الوزارة الالكتروني".

واكد :" ان الوزير امر أدارة المصرف بتجهيز الاقسام بالحاسبات الالكترونية وتوفير خطوط الانترنيت خاصة بين فروعه من اجل النهوض بالعمل المصرفي والمالي مما ينعكس ايجابيا على اداء وسرعة حسم معاملات المواطنين".

واضاف:" ان الوزير اشار الى اهمية التوسع في عمل البطاقة الموحدة في فروع المصارف اسوة بالدول الاخرى، حتى لايتحمل المواطن العراقي مخاطر حمل النقود ، فضلا عن تطبيق النظام الشامل الذي أصبح يربط (155) فرعا لمصرف الرافدين حيث يستطيع المواطن أن يحرك رصيده بكل سهولة". واشار الى:" ان الوزير حث ادارة المصرف على بذل الجهود للمساهمة بشكل فعال في حل ازمة الســـــكن باجراء المشاريع المشتركة مع المصرف العقاري".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Hani
2009-05-06
الوزير الوحيد الشريف بالحكومة العراقية بارك الله بيك منذ ان كنت وزير الداخلية وقبلها وزير الاعمار وانت شريف ابن شرفاء بس البعثيين اتكالبو عليك وياهم جحوش الشيعة الذين غدروك والله ثم والله ثم والله اذا ما يرجع الزبيدي لوزارة الداخلية العراق ما يستقر والي ما يعجبه هل الحجي اكو مية الف حايط يضرب راسه بيه ....وزراء اخر زمن البولاني الي كل غيرة ما عنده على ضحايا العراقيين حتى مؤتمر صحفي ما يسوي ويبين النا شنو الي دا يصير بس حاير بالبوك واعادة البعثيين للوزارة الفاسدة المسماة وزارة الداخلية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك