الأخبار

الخارجية تستدعي السفير الايراني في بغداد للاحتجاج على قصف القرى الحدودية

751 14:47:00 2009-05-05

سلمت وزارة الخارجية العراقية مذكرة احتجاج رسمية الى السفير الايراني في بغداد (حسن كاظمي قمي) لقيام القوات الايرانية بقصف القرى الحدودية داخل الاراضي العراقية.

وذكر مصدر مسؤول في الوزارة للقسم الصحفي في المركز الوطني للاعلام ان رئيس دائرة شؤون الدول المجاورة السفير طه شكر محمود العباسي استدعى السفير الايراني ليؤكد الخطورة البالغة ضد القرى والأراضي الحدودية العراقية، من خلال استخدام الطائرات المقاتلة والمروحية والقصف المدفعي، ما ادى الى حدوث اضرار كبيرة بالممتلكات، وجرح العديد من سكنة تلك القرى.

وطلبت الخارجية من السفير الايراني الوقف الفوري لمثل هذه الخروقات التي قد تؤدي في حال استمرارها الى انعكاسات سلبية على مجمل العلاقات بين البلدين، مضيفاً انه في الوقت الذي يتفهم فيه الجانب العراقي دوافع السلطات الإيرانية في ضبط امنها الحدودي الا ان ذلك لا يتم بالاجراءات أحادية الجانب، وإنما عبر الاتصالات الثنائية والحوار البناء الذي يضمن مصالح البلدين الجارين المسلمين وسلامتها الإقليمية .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحذر يا غيارى البلدين
2009-05-06
ثم اننسى 8 سنوات حرق فيها مليونا فلذة كبد وساند فيها شرار الخلق للجرذ الاغبى باموال راحوا بكل خسة يطالبون بها بأموالهم الحرام سفكت دمائنا وهدمت بلداننا لتبقى خسأ عروشهم ودنس تجارتهم فهل سنكاد أخرى؟؟ نحن الشعبان المتحابان مهما كادوا وكفروا وزندقوا واشتروا لهو الحديث ليمصوا دمائنا اخرى أمانة الله التي تشفق منها السماوات والارضين والجبال بأيديكم يا مسؤولينا فاستشعروا كيد الشياطين ودوسوا دنسهم قبل ان تعود ماسينا والعياذ بالله في برنامج تلفزيوني تكلم خبيث متخصص كيف يشعل الحروب فهل ستوفون
مستقرئ التاريخ الحديث ومدرك الاعداء المتربصين الكا
2009-05-06
بسم الله الرحمن الرحيم انهم يكيدون كيدا وأكيدكيدافمهل الكافرين أمهلهم رويدا ياغيارى مسؤولينافي البلدين الجارين المكادين الحذرمليون مرة والفطنة والحكمة والتأني واستقراء مايكيده لناأخسأالمتصيدين وما أكثرهم من تجارالحروب ومن أصحاب العروش والرئاسات المتهرئة ومن الطائفيين المكفرين الراقصسن على هلاكنا ومن ومن من لا يجهلهم ألاالأغبياءالبلهاء حاشاكم الم يكفناالصنم الاقذروالابله الأغبى الارجس وماحرق وهدم وثرم وهدرودنس واستغفل وورط فهل احدعنه غافل ساهي ثم سانده من مده بالمال الذي سفكوا به دمائنا
د.سعد القطبي
2009-05-05
عتدما قامت القوات ألأمريكية بضرب وكر ألأرهابيين داخل الحدود السورية أقامت أيران وسورية الدنيا ولم تقعدها بأعتبار ذلك اعتداء على دولة مجاورة ولكن اليس قصف كل من ايران وتركيا العراق هو اعتداء على دولة مجاورة كذلك تدريب ألأرهابيين في سورية وارسالهم للعراق اليس أعتداء على دولة مجاورة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك