" الرأي الذي أجمع عليه القادة هو أن تلك التفجيرات جاءت نتيجة جهد منسق لتنظيم القاعدة لإثارة أعمال عنف شبيهة بتلك التي اندلعت سنة 2006 وكادت أن تمزق البلد."
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما أعرب عن قلقه إزاء سلسلة التفجيرات الدموية الأخيرة في العراق، لكنه أشار إلى أن مستوى العنف يبقى محدودا إذا ما قورن بما كان عليه الحال قبل عام.
وعبر الرئيس أوباما في مؤتمر صحافي عقده الأربعاء بمناسبة مرور 100 يوم على توليه منصبه عن ثقته بالحكومة العراقية، وقال إن مستويات العنف الحالية تبقى أقل من تلك التي شهدها العراق خلال السنوات الماضية. وأضاف أوباما أن الأميركيين ينسقون مع حكومة المالكي على تهيئة الأجواء لانتقال السلطة بشكل تام للعراقيين بعد الانتخابات البرلمانية المقرر اجراؤها في شهر كانون الأول/ ديسمبر المقبل.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha