الأخبار

بيان صادر عن مجلس رئاسة الجمهورية حول التفجيرات الإجرامية التي طالت الأبرياء في مدينة الصدر


أصدر مجلس رئاسة الجمهورية بياناً يستنكر فيه بشدة التفجيرات الإجرامية الأخيرة التي طالت الأبرياء في مدينة الصدر، فيما يلي نصه:

"مجلس رئاسة الجمهورية يستنكر بشدة و يشجب التفجيرات الإجرامية التي طالت الأبرياء في مدينة الصدر في سلسلة من الهجمات الارهابية المدبرة التي تستهدف تقويض الأمن الذي شهد تحسناً ملموساً على مدى الأشهر الماضية. و المجلس يشعر ازاء ذلك بالأسف لأداء الأجهزة الأمنية المسؤولة. ونتطلع ان يتخذ دولة رئيس الوزراء التدابير العاجلة لمعاقبة المجرمين و منع تكرار هذه الجرائم البشعة. ان التعبير عن مشاعر الحزن و الأسى و التعاطف مع عوائل الضحايا لم يعد كافياً و لابد من وقفة حازمة يعاد فيها النظر بإدارة الملف الأمني و نتطلع إلى أن يقوم مجلس النواب بدوره الرقابي باستضافة الوزراء المسؤولين عن هذا الملف على عجل من اجل التعرف على الثغرات الأمنية التي سهلت مثل هذه الهجمات و التدابير الأمنية التي يفترض اعتمادها فوراً من أجل ضمان حماية المواطن العراقي.

حفظ الله العراق و أهله من كل سوء"

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
طاهر عباس
2009-05-01
ما ان يمضي يوما على التفجيرات واصوات الاستنكار والتنديد ينسى كل شئ ونمر بمرحلة هدوء لبضعة ايام تسترخي فيه القوات الامنية تهب علينا موجة جديدة من التفجيرات وهكذا وكان الشعب والقوات الامنبة اعتادت على تلقي الكفخات ولاحول ولا قوة لها .
alhassanny
2009-05-01
مع الاسف انطلت حيلة البعثووهابية على السيد رئيس الوزراء وهي حيلة المصالحة بعد ما اشتد عليهم الخناق من ابطال الحرس الوطني والقوات الامنية لجؤو الى حيلة المصالحة لكي يكسبوا الوقت للملمة شملهم القذر واسترداد الانفاس وقد نجحوا في ذلك وهاهم يعودون من جديد لقتل العراقيين الابرياء كما هو ديدنهم في كل زمان ومكان ...كان يجب عدم القبول بالمصالحة والاستمرار في مطاردة هذه الشراذم والقضاء عليها قضاءا مبرما ياسيدي رئيس الوزراء المحترم لاسيما ان من يملك زمام المبادرة هو انت وليس هم ...لاتنسى ذلك سيدي.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك