الأخبار

ايتام العوجة يحيون عيد ميلاد المقبور صدام بزيارة قبره


في تحد صارخ لمشاعر الشعب العراقي إحتفل المئات من أيتام المقبور في بلدة العوجة الواقعة جنوب مدينة تكريت بالذكرى 72 لميلاد سفاح العراق صدام حسين الذي تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه في 30 من كانون أول عام 2007.

وقد فرضت قوات الأمن إجراءات مشددة على مداخل العوجة مسقط رأس المقبور صدام، فيما قام العشرات من طلبة المدارس الابتدائية الذين أقلتهم حافلات صغيرة بوضع أكاليل الزهور فوق قبره، وذلك بوجود عدد من أهالي البلدة الذين تولوا حراسة المكان.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Ali
2009-04-29
جرذ العوجه اعدم في 30 من كانون أول عام 2006 وليس كما جاء بالخبر المنشور فنرجو التصحيح
محمد
2009-04-29
حلو معناه هناك دوله بداخل دوله اين الدستور واين المنتخبين من ابناء العراق اين حق ابناء اولئك الشهداء الابطال في الامن العامه والذين حتى ليس لهم قبور تزار اصحوا ياحكومة موالاعتقالات فقط ........هم بالجنوب
ابو مصطفى
2009-04-29
ليش بس اهل العوجة يحتفلون بل كل سني من اخوة صابرين والبعثية عموما لحد الان يعبدون صنمهم هبل هدام اللعين
احمد حسين
2009-04-29
هؤلاء ليسوا ايتام, انهم ابناء بغاء واحتمال ابناء صدام
احمد العراقي
2009-04-29
شوكت تصحون ياأهالي العوجة.والله كل الي ديصير بينا من مخلفات صدام واعوان صدام
محمد غضبان
2009-04-29
حفرة في الحياة وحفرة في الممات
محمد دعيبل
2009-04-29
ليس عجيبا هذا الخبر وان كان مقتضاه يدعو الى السخرية والاستهزاء بالملايين من ابناء الشعب العراقي المظلوم فان ايتام صدام لازالوا يزاولون اعمالهم القيادية في مفاصل ومؤسسات الدولة العراقية الجديدة وكأن لم يكن هناك شيئ مذكورا والعتب على من يريد ارجاع الصداميين بدلا من تعويض ضحاياهم
ام اسامه
2009-04-29
بسم الله الرحمن الرحيم خليهم يحتفلون المهم هو انذل واخوانه وان شاء الله البعثية مصيرهم مثله والذل لكل واحد يحبه.
ابو مصطفى الدراجي
2009-04-29
أن شعبنا العراقي الأشم يحب الحياة ويبدو أن الخلط قد تلاشى لدى الناس ولذلك بدئنا نفرق بين من قتلنا واوغل في سفك دمائنا وانتهك ممتلكاتنا ونواميسنا فاليوم كل يسير على دينه ومذهبه وحريته التي فرضتها العملية الديمقراطية لاسيوف العصابة الصدامية الجلاده وايتامها وعلينا ان ننسى الماضي السحيق فما يفعله ايتام البعث المجرم والصداميون اليوم يريدوا من خلاله لفت النظر اليهم بعد أن تناساهم شعبلنا العراقي فلندع ذلك الرقص وطبوله لهم فهم أولى به كما كانوا مسيطرين على الملاهي والمراقص سابقا ولنتحد من أجل دحر فكرهم
سعد الفيلي
2009-04-29
جاءت مراة تستعطي من ساجده صدام وقالت اعطيني من ما اعطاج الله قالت ساجده اعطاني ولد معوق وولد هارب مع الكاوليه وبنات هاربات من ابوهن وهذا صدام واقف قرب الكهرباء ساعه يفتحها وساعه يطفيه ؟؟؟؟؟؟؟؟ارجو من الاخوه ترك ايتام جرذ العوجه فان ما فيهم من ذل واحتقار من الشعب العراقي ما يكفيهم وهذه الافعال نعرفها من جلب الاطفال ولا ياتي منهم احد
عبد العزيز
2009-04-29
نعم نريد المشاركه والعيش سويه في عراق واحد أمن ومازال البعض لايقدر ولايحترم شعور الملايين التي قتلت ودفنت وسجنت وشردت لازال البعض يتعاند ويجرح مشاعرنا ب زيارة القاتل والمجرم الذي ذبح الملايين تبا للعيش مع هؤلاء وسحقا ل حياة من هؤلاء الاوباش حيوانات لاتعرف ولاتقدر ولاتحترم شعورنا تزور الظالم وتذكره وتنسى الضحيه وتحاربه واهم ومجنون من يعتقد امكانية العيش مع هؤلاء وبناء دوله مع هؤلاء ان ذيل الكلب يبقى اعوج والباطل يبقى باطل تقسيم العراق والابتعاد عن هؤلاء الاوباش وباطلهم افضل الحلول
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك