وتشهد بغداد حاليا العديد من الاختراقات الأمنية، ويشار في العادة إلى العصابات البعثية بشقيها (التكفيرية والعصابات الخارجة على القانون) بعنوانها هي السبب الرئيسي وراء هذا العمل،
فلقد تم اكتشاف إن العصابات الخارجة على القانون هي التي تقف وراء عملية قتل الصاغة في الطوبجي، وفيهم اثنين من الصابئة، فيما توجه الاتهامات في أحداث الاغتيالات في مناطق العامرية والخضراء والجامعة واليرموك إلى العصابات البعثية التكفيرية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha