اختتم نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي زيارته إلى فرنسا التي بدأها الاثنين الماضي بحث خلالها سبل تطوير العلاقات بين بغداد وباريس.
وكشف وزير الخارجية الفرنسية برنارد كوشنير عن القضايا التي شملتها مباحثات بلاده مع الدكتور عبد المهدي بالقول : "تطرقنا إلى السياسة الإقليمية، واستمعنا إلى نائب الرئيس الذي أطلعنا على العلاقة بين إيران والعراق، وعلى ضرورة إيجاد توازن إقليمي، ونحن طرف في هذه القضية، وهذا ما نحاول الوصول إليه، وتحدثنا أيضا عن سوريا والعلاقات الإقليمية، والفلسطينيين"
وفي المقابل، أشار الدكتور عبد المهدي إلى البدء بتوقيع عقود مع الفرنسيين: " بدأنا بتوقيع بعض العقود هنا وهناك. ننتظر الزيارات الكبيرة، لإمضاء المزيد من الاتفاقات والعقود بين البلدين"
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha