الأخبار

استبيان حول المصالحة مع البعثيين يظهر ان 81 من العراقيين يرفضون عودة البعثيين الى الحكم في العراق

907 14:30:00 2009-04-14

اظهر استبيان اجرته شبكة نهرين نت الاخبارية حول دعوة رئيس الوزراء نوري المالكي للمصالحة مع البعثيين ، ان نسبة 81 بالمائة من المشاركين في الرد على سؤالين للاستبيان ، انهم يرفضون المصالحة مع البعثيين وعودة حزب البعث الى الحكم او الى المناصب الحساسة وبخاصة الجيش والشرطة.

وبلغ عدد المصوتين بالرفض اربعة الاف ومائتين وثمانية واربعين شخصا .فيما بلغ عدد المؤيدين للمصالحة مع البعثيين وعودة البعثيين الى الحكم نسبة 19 بالمائة من مجموع المصوتين ، وكان عدد المؤيدين989 شخصا .

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قد اعلن في السادس من الشهر الماضي انه يدعو للمصالحة السياسية مع البعثيين ، وسارعت شخصيات سياسية واوساط شعبية وحوزوية الى اعلان رفضها القاطع لهذه المصالحة ، مما اضطر مكتب السيد المالكي الى التراجع عن هذه الدعوة وذلك باصدار بيان توضيح اشار فيه الى ان وسائل الاعلام حرفت حديث المالكي .

وشهدت مدن عراقية مظاهرات تندد باية مصالحة مع البعثيين ، فيما رد البعثيون الهاربون الى الخارج الى رفض هذه الدعوة للمصالحة ، وقال القيادي البعثي صلاح المختار ان البعث " لايصالحون " الاذناب " وانما سيفاوضون الراس " في اشارة الى الاميركيين .

وكان نائب رئيس النظام البائد عزت الدوري المقيم في اليمن ، قد القى خطابا في ذكرى تاسيس حزب البعث في السابع من شهر نيسان الحالي جاء فيه " لامصالحة مع من جاء بهم المحتل " واكد " استعداده والحزب على التفاوض مع الاميركيين لاقامة حكومة جديدة في العراق ؟!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Zaid Mughir
2009-04-14
وإذا يريد ابو الثلج يحب يشوف رد فعل العراقيين فخل يجي ينزل بالسماوة أو كربلاء ويشوف الترحيب ..يا عزوز احسن لك أن تنجب وتبقى باليمن يم الرئيس اليمني أبن اليمني الي جان مع صديم الجبان ولا تفكر فد يوم تتورط وتوصل للعراق...لأن العراق ميرحب بجبان مثلك ومثل سيدك اللي جنت عنده طرطور
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-14
بسمه تعالى عجبت للرقم 19 وهو عدة ملائكة العذاب في النار ولابد وان من ايد المصالحه هم من امن ومخابرات وثرامي البشر والسجانين والعدامين وفدائيي ومنتحري الجرذ الارجس نظرة الى العنوان تكفي خزيا وعارا وشنارا لمن صوت للصلح مع الذئاب القذره والتي أثبتت خسأها عبر 35 عاما اسودا دنسا لم يسلم فيه احد الا لعدم كفاية الوقت لتدميرهم او دفنهم او ثرمهم او ربما تسفروا وتهجروا بعيدا عن الرجس الادنس وجرذانه الطواعين النكره نحن بحاجة ماسة انيه الى وزارة ثقافة منقاة من رموز ما شفنه الفرح الا ولتوعية ال19؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك