انفجرت قبل قليل سيارة مفخخة في شارع النواب قريبا من ساحة عدن، وقال مراسل لوكالة أنباء براثا إن العشرات من المواطنين المظلومين سقطوا بين شهيد وجريح، ولكن لم تتبين الإحصائية النهائية بعد، وقد سارعت الأجهزة الأمنية لاسيما قوات الفرقة السادسة للجيش العراقي لاغلاق المكان وعملت على إخلاء الشهداء والجرحى، وقال المراسل: إن غضب المواطنين كان عارماً على تماهل الأجهزة الأمنية في إجراءات المراقبة والتفتيش، فيما كان إجماعهم على ضلوع أيادي حزب البعث المجرم في مجازر اليومين الأخيرين، وكان بعضهم يطلق صيحات التهكم بدعوات المصالحة مع البعثيين ومن أطلقها.
اينكم ياابناء مدينتي الصدر والشعلة من بعث غرب العراق
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-04-07
ثم
ووضع الحلول لها واني أجدهذا التضارب في البيت الشيعي أكبرتحد للعهدالجديد وان خلافات النخب السياسيه هي كارثة لشعبنا
ونصرلأعدائنا المتربصين للبلدكله وان التاريخ
سيلعنناوان لم نتكاتف ستذهب مكتسباتنا
أدراج الرياح
نستنهض كل الشرفاء من الدعاة والمجلس والصدريين والفضلاء ان يضعوا جانباخلافاتهم ويعودواالى التكاتف المجدي الرشيد فكفانا قبورا جماعية وأبادة شمولية وأفناء أزلي مخطط
وختاما نوجه نداء استغاثةالى مراجعنا العظام في النجف الاشرف وكربلاءالمقدسه ان يفرضواحلا يجمع المتشعبين والله الموفق؟؟
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-04-07
بسمه تعالى
من يصلح الملح اذا الملح فســــد؟
أقول هذه الحقيقة في زمن تسوده الارتجاليه
والتامر المستشري على العهد الجديد وخلق الازمات الحاده من قبل أفاعي البعث الاسود
ومرتزقة القاعده المجرمين ومهما تكن المعوقات فيجب ان لانستسلم لأهواء البعض
حتى يفسد الملح وحينذاك لا يجدي الندم
على العقلاء ان يضعوا حدا لحالة التشرذم والانقسام الذي وصل حدا ينذر بأنكى العواقب
كفانا الاجترار بالمشاكل السطحية والمنافع الانية من دون تحقيق الغرض الاساسي وهي تشخيص القضاياالخلافيه المعترضه ثم ووضع الحلول لها
حجي عبد المالكي
2009-04-07
هذا جزاء من يريد المصالحة مع الحزب المقبور ويستقبل اعضاء الحزب في مكاتبه ردوها على هولاء الكفرة من اتباع يزيد ابن معاوية قاتل الحسين
اهالي المغدورين
2009-04-07
نعم بدءنا نسمع بوضوح بعض السياسيين المرتزقة والعمائم المحرضة والاحزاب المتنفذة في السلطة على الدعوات للمصالحة واطلاق سراح المجرمين القتلة من جيش مهدي او جيش انصار السنة من قبضة الاجهزة الامنية والعدالة وبالفعل حصلت مساومات على دماء ابناء الشعب العراقي واطلقوا سراح بعض مجرميهم في البصرة او مدينة الصدر وفي
بغداد والاحياء الغربية عموما سواء كان لعدم وجود الادلة او برشوة او بمؤامرة يبتغيها المحتل او بمصالح سياسية وهذه هي النتيجة تحالفوا مرة ثانية فيما بينهم مع البعثيين والضاري وبقية الاحزاب
حيدر مبارك العبادي
2009-04-07
اعتقد ان التردي الامني الاخير يعكس هشاشة الاحهزة الامنية واختراقها من قبل القوى الارهابية فلذا يجب الاسراع باعادة هيكلة هذة الاجهزة على اساس وطني صرف