الأخبار

انفجار جديد في شارع النواب بالكاظمية وعشرات الشهداء والجرحى وصيحات الغضب تتعالى من المواطنين ضد دعوات المصالحة مع مجرمي البعث


انفجرت قبل قليل سيارة مفخخة في شارع النواب قريبا من ساحة عدن، وقال مراسل لوكالة أنباء براثا إن العشرات من المواطنين المظلومين سقطوا بين شهيد وجريح، ولكن لم تتبين الإحصائية النهائية بعد، وقد سارعت الأجهزة الأمنية لاسيما قوات الفرقة السادسة للجيش العراقي لاغلاق المكان وعملت على إخلاء الشهداء والجرحى، وقال المراسل: إن غضب المواطنين كان عارماً على تماهل الأجهزة الأمنية في إجراءات المراقبة والتفتيش، فيما كان إجماعهم على ضلوع أيادي حزب البعث المجرم في مجازر اليومين الأخيرين، وكان بعضهم يطلق صيحات التهكم بدعوات المصالحة مع البعثيين ومن أطلقها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2009-04-07
اينكم ياابناء مدينتي الصدر والشعلة من بعث غرب العراق
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-04-07
ثم ووضع الحلول لها واني أجدهذا التضارب في البيت الشيعي أكبرتحد للعهدالجديد وان خلافات النخب السياسيه هي كارثة لشعبنا ونصرلأعدائنا المتربصين للبلدكله وان التاريخ سيلعنناوان لم نتكاتف ستذهب مكتسباتنا أدراج الرياح نستنهض كل الشرفاء من الدعاة والمجلس والصدريين والفضلاء ان يضعوا جانباخلافاتهم ويعودواالى التكاتف المجدي الرشيد فكفانا قبورا جماعية وأبادة شمولية وأفناء أزلي مخطط وختاما نوجه نداء استغاثةالى مراجعنا العظام في النجف الاشرف وكربلاءالمقدسه ان يفرضواحلا يجمع المتشعبين والله الموفق؟؟
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-04-07
بسمه تعالى من يصلح الملح اذا الملح فســــد؟ أقول هذه الحقيقة في زمن تسوده الارتجاليه والتامر المستشري على العهد الجديد وخلق الازمات الحاده من قبل أفاعي البعث الاسود ومرتزقة القاعده المجرمين ومهما تكن المعوقات فيجب ان لانستسلم لأهواء البعض حتى يفسد الملح وحينذاك لا يجدي الندم على العقلاء ان يضعوا حدا لحالة التشرذم والانقسام الذي وصل حدا ينذر بأنكى العواقب كفانا الاجترار بالمشاكل السطحية والمنافع الانية من دون تحقيق الغرض الاساسي وهي تشخيص القضاياالخلافيه المعترضه ثم ووضع الحلول لها
حجي عبد المالكي
2009-04-07
هذا جزاء من يريد المصالحة مع الحزب المقبور ويستقبل اعضاء الحزب في مكاتبه ردوها على هولاء الكفرة من اتباع يزيد ابن معاوية قاتل الحسين
اهالي المغدورين
2009-04-07
نعم بدءنا نسمع بوضوح بعض السياسيين المرتزقة والعمائم المحرضة والاحزاب المتنفذة في السلطة على الدعوات للمصالحة واطلاق سراح المجرمين القتلة من جيش مهدي او جيش انصار السنة من قبضة الاجهزة الامنية والعدالة وبالفعل حصلت مساومات على دماء ابناء الشعب العراقي واطلقوا سراح بعض مجرميهم في البصرة او مدينة الصدر وفي بغداد والاحياء الغربية عموما سواء كان لعدم وجود الادلة او برشوة او بمؤامرة يبتغيها المحتل او بمصالح سياسية وهذه هي النتيجة تحالفوا مرة ثانية فيما بينهم مع البعثيين والضاري وبقية الاحزاب
حيدر مبارك العبادي
2009-04-07
اعتقد ان التردي الامني الاخير يعكس هشاشة الاحهزة الامنية واختراقها من قبل القوى الارهابية فلذا يجب الاسراع باعادة هيكلة هذة الاجهزة على اساس وطني صرف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك