الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : الحاجة ملحة لتنظيم الوجود الفلسطيني في العراق سيما مع دخول الفلسطينيين في الواقع الإرهابي والبعث في البلاد

866 11:36:00 2009-04-06

قال رئيس كتلة المجلس الاعلى في البرلمان سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في تصريح صحفي ان زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس «ستناقش مسألة الوجود الفلسطيني في بغداد لاسيما، وأن الأوضاع قد تغيرت، وأن الاتفاقات السابقة مع النظام السابق قد تغيرت، وعليه فإن الطرفين العراقي والفلسطيني يحتاجان إلى تنظيم الوجود الفلسطيني بالطريقة التي لا يكون فيها تدخل في الشأن العراقي والفلسطيني سيما مع دخول الفلسطينيين في الواقع الإرهابي والبعث في البلاد».  ولكن سماحته أكد «أن الفلسطينيين محترمون بهويتهم الفلسطينية، لكن ان يتدخلوا في الشأن الداخلي فإنه أمر غير مسموح».
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بو حوراء
2009-04-07
ابعدوا هوءلاء النواصب من بلادنا فانهم واللة حراس جرذ العوجة
ا بو حكيم العراقي
2009-04-07
شيخنا الجليل ..لم يترك الفلسطينين مثلبة الاوفعلوها ..ان الطرد هو افضل الحلول..لانه قيل ان اخر الدواء الكي حيث ان اغلب الفلسطينيين خبرة في كل الموبقات من تزوير وارهاب ومخدرات ودعاره والقائمه تطول ..مع الاخذ بنظر الاعتبار ان القانون اجاز تجنس الفلسطيني من ام عراقية وهناك شواهد ومن ضباط الجوازات من منح الفلسطينيين مع عوائلهم جوازات عراقيه نوع s و g وسالو ا العقيد عماد الدليمي
عصام الكردي
2009-04-06
بارك الله بك ياشيخنا الجليل ياعراقي ياأصيل فوالله أنك أبن الرافدين البار الذي لايجامل أحدا في الحق وعلى الخصوص من عادى العراق والعراقيين فالله يحميك يابطل
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين
2009-04-06
ثم ومن فجر وكسر ودمر وسفر وسلب وهتك ودنس لولا خبراؤه الادناس من كل الناس وصحب الوسواس فكان سلاح المصري الوافد مثلا اذا ما ازعجه احد ان يخبر الشرطه ان فلانا قال له نعل ابوك لابو الجابك وخلاص لا حاجة لشهود ولا أهل عبود ليساق القائل المنكود الى شد القيود وما بعدها من ردود فكان حال البعض ممن تفضل عليهم بالشقق والمكرمات ان يبدعوا له بأرجس التقارير وأقسى التعذيب المرير لمن فاه عنه بكلمة ليس فيها فداء الروح والقنادر فلا عجب ان تبقى من اولئك من صدم بهلاكه بعد نعم مكرماته فالموضوع ليس لانه ثم
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-06
بسمه تعالى كان الجرذ الطاعون الأرجس يستقطب أمثاله من أي شعب أو ملة أو قبيلة أو زندقة فرأيناه يعانق الوالد الذي قتل ابنه شر قتله والزوجة التي أوصلت زوجها الى شر نحله وكان مثله الأعلى كلما كان من تكسر رقبته اقرب كلما كان اخلاصك أعلى وأرعب فمن أرجس المتعدين على الاعراض ألى أنجس المتجسسين على التبعية الاطياب وعلى رواد الجوامع ومتبعي الكتاب ومن الذين استقطبهم من ضيوف البلد المستنقايين من أي بلد جاء المهم ان مواصفاته تليق بالجرذ وجرذانه المتنجسين بأبشع القذارات والا فمن دفن الاحياء ومن فجر ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك