الأخبار

عمليات بغداد تؤكد تورط قوى سياسية بعمليات ارهابية

1031 11:18:00 2009-04-06

قال المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا ان "التحقيقات الاخيرة مع عدد من الارهابيين اثبتت تورط قوى سياسية في التحريض ودعم العمليات الارهابية في بغداد".

واوضح اللواء عطا انه بسبب سرية التحقيقات، سوف لن يتم الاعلان عن تلك القوى لحين اكتمال التحقيق ولضمان عدم هروبهم الى خارج البلاد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ali
2009-04-07
hahah.. you mean now they already ran out!
طاهر عباس
2009-04-07
وفسر الماء بعد الجهد بالماء.
ابو هاني الشمري
2009-04-06
ان من اعجب العجائب ان يخرج علينا الناطق باسم عمليات بغداد ليعلن نقطتين مهمتين في نظره وهما تورط جهات سياسية اولا .. وثانيا ان التحقيق يجري بسرية تامة: لنراجع ماقاله السيد قاسم عطا الى مايجري على ارض الواقع في عراقنا المبتلي بعصابات تتبوأ مناصب قيادية عالية وليرجع الى ايام قلائل لاتتعدى عدد اصابع اليد ليجد ان محمد الدايني هو واحد من تلك القيادات التي تشتم وتستهزئ وتذبح وتدفن بأبناء العراق وهم احياء ارضاء لعصابة البعث التي سيرتها في التاريخ هي القتل ولا غيره وكان كل العراقيون يصرخون باعلى اصواتهم ليل نهار بأن هذا الرجل قاتل بل وازيدكم علما بأن الكثير من الناس قدموا دعاوى قضائية ضده واولهم شقيق الشخص الذي قتله الدايني واخرج صورته على قناة المجرمين(الجزيرة)مدعيا بأنه مقتول من قبل الروافض اي انه لايكتفي بقتل القتيل والمشي خلف جنازته بل انه يشوه صورة الابرياء بكيله البهتان ضدهم والصاق جرائمه التي نفذها ضد الابرياء بهم. فماذا فعلت خطتكم تجاه هذا المارق الزنيم منذ ذلك الحين؟ نعم خرج علينا ناطقكم الثاني عبد الكريم خلف قبل ايام ليعلن بأن مسؤولا رفيع المستوى قام بتهريبه من المطار(انتبهوا لتصريحه حينما قال مسؤول رفيع المستوى اي انه من ضمن منتسبي الدولة) وماذا تقولون لجرائم الدليمي التي يندى لها جبين الانسانية وهل تستطيعون ان تقنعوا شعبنا العراقي بأن ذوي الضحايا لم يقدموا دعاوى قضائية ضد هذا الشيطان القذر؟ نعم عذركم جاهز وهو ان القضاء طلب رفع الحصانة عنه ولكن البرلمان لم يصوت على رفعها..لذا نحن نقول لكم اين المهنية التي تدعونها فهلا قام وزيرا دفاعكم وداخليتكم على بتعميم مذكرة لمنعه من السفر كما فعلا للدايني حفظا لماء وجه تلك القوى الامنية. القوات الامريكية تعتقل من تريد وتقتل من تريد وما اكثر ضحاياها الابرياء وهي لاتأبه لمنصب ولا مكانة الشخص الذي تعتقله رغم انها البلد الاول في العالم الذي يدعي اليمقراطية المزيفة .. فهلا عملتم مثل ما عمل هؤلاء ولكن باعتقالكم المجرمين من كبار المسؤولين في بلدنا ولا تتركونهم يلعبوا كما يشاؤون.. قولوا لنا اليس السيد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي هو من كبار المجرمين في البلد هل تخافون محاسبته ام ان منصبه اصبح حصن حصين يمنعكم من فعل الصحيح؟ اينكم من صالح المطلك وخلف العليان وظافر العاني واسامة النجيفي واينكم من مستشار رئيس جمهوريتنا الموقر للشؤون العسكرية(وفيق السامرائي)الذي لم تظهر محاكمة لقادة النظام الدموي السابق الا وكان اسمه يتردد فيها.. واينكم من مسؤولي وزارة الثقافة الجدد بعد ان فعل السابقين بها مافعلوه بقيادة اسعد ابن اخت نائب رئيس جمهويتنا العتيدة وهو الآن يعيش منعما مكرما عند(اشقائنا) الاردنيين.. واينكم من حسين سعيد الذي لم يدخل العراق يوما وهو يدير جمهوريته الرياضية من عمان ويلعب بها كمايشاء ليتآمر مع تلك الدولة الخليجية او ذلك المسؤول على بيع نتائج الفريق العراقي في البطولات بثمن بخس ارضاء لسادته الذين كانوا يعطونه مايستحق من الاهانات والاذلال ..ولماذا تصرف له الامول الى خارج العراق وارضه وشعبه احق ان تضعون مقر دائرته عندهم على الاقل لكي يكون هناك على الاقل مجال لشخص عراقي يعمل بها كي يعيل عائلته..نحن نقول للسيد قاسم الموسوي بأن السرية في التحقيقات خبر قديم لاقيمة له لاننا نعرف ان المسؤولين فاسدين وقتلة مجرمين ومتآمرين على البلد من نائب رئيس الجمهوية طارق الهاشمي الى اصغر موظف يعمل فراش في وزارة الثقافة فما هو الجديد في تصريحكم..ان هذا التصريح هو تحذير وتنبيه للمجرمين كي يتلافوا اي مسائلة قانونية وربما ليهربوا اذا ماثبت عليهم الجرم وهو ثابت لامجال لذلك ولكننا نعلم ان هكذا اخبار هي بالونات هوائية يمكن لاي طفل ان يفجرها لتصبح في خبر كان ولا قيمة لها عند المواطن المكتوي بنار هؤلاء الغدرة الفجرة الذين يسمون قادة العراق الجديد.
ابو هاني الشمري
2009-04-06
هاي شنو ! شنو هالا كتشاف الخطير اذا لم تستح فافعل ماتشاء . لايوجد عراقي من الطفل الرضيع الى الشيخ الهرم لايعرف تلك الحقيقة المرة التي اكتشفتموها هذا اليوم بتحقيقاتكم الخارقة. الى متى نبقى نعيش هذه الضحالة في اعلان الخبر من قبل الجهات الامنية؟ الستم قبل ايام اعلنتم عن هرب الدايني الى الاردن؟ اليس الدايني من ضمن القوى السياسية؟اليس عدنان وخلف وظافر والكثير الكثير طلب القضاء رفع الحصانة عنهم وكل العراق يعلم بأن اعضاء البرلمان لايرغبون برفع الحصانة عنهم لان جرائمهم لم تصل بعد الى 100 ضحية !!!!!!!
ابو طالب
2009-04-06
وفقك الله ونصرك على اعدائك. ادعوا كل الشرفاء الوقوف إلى جانب السيد عطا ودعمه فهو من الشرفاء الذين يعملون للعراق.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك