الأخبار

المالكي يطلع على مصوغات ذهبية دخلت الى العراق لتمويل الارهاب

4452 17:26:00 2009-04-04

ضبطت قوات الامن العراقية كميات كبيرة من المصوغات الذهبية ذكرت انها دخلت الى محافظة نينوى في شمال البلاد بغية تمويل الجماعات الارهابية.  وعرض وزير الدفاع عبد القادر العبيدي كميات كبيره من هذه المصوغات الذهبية على رئيس الوزراء نوري المالكي.

وقال المالكي خلال اطلاعه على المصوغات ان هذه المصوغات دخلت العراق من احدى دول الجوار لتمويل الجماعات الارهابية في البلاد ،مثنيا على اداء القوات الامنية في احباط مثل هذه المخططات و تجفيف منابع دعم الارهابيين.

يذكر ان محافظة نينوى لازالت تشهد العديد من العمليات الارهابية المتفرقة بالرغم من التحسن النسبي في الحالة الامنية للمحافظة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
rasoul
2009-04-04
هناك الكثير منا يعلم جيدا انه يوجد تجار في شتى المجالات يأتون ببضائع مستوردة الى العراق واموالها تمول على الارهاب في العراق ولاحظ الكثير منا انه منهم من يبيع البضاعة بثمن ارخص من ما هو موجود في السوق لعملية تسهيل البيع السريع لغرض تمويل العامليات الارهابية بأسرع وقت ممكن. وعلى المعنيين الانتباه الى ذالك.
Army
2009-04-04
ابناء شعبي المذبوح المقتول لتعلموا ان لدول الجوار مخططات في جعل العراق البقرة الحلوب لهم وعلى الدوام.من دون ان يدفعوا ليرة او ريال اودرهم فكيف نصدق ان هناك ذهب يدخل العراق لتمويل العمليات الارهابية.قسماً لو كان ما معروض نحاس لن اصدق .لان وزارات ومؤسسات دولتنا الفاضلة هي من تمول الارهاب والجماعات المسلحة من عصابات البعث الصدامية .
أبو علاوي والصراحه والعدل
2009-04-04
بسمه تعالى نفتخر بأمانة قوات أمننا الأشراف ونأمل اكرام عفتهم وشهامتهم المشهوده ولمن وعظ البلهاءفدروابمصوغاتهم لقتلنا وتدميرنا نقول يوم تكوى ظهورهم وجباههم في نار جهنم ذوقوا ماكنتم تكنزون؟ والويل الويل لمجانين يقودون حمقى والنار تلتهم جولانهم فلايشعرون ولاعجب ومادهانا من هدامناالجرذالطاعون الاسودوالبلهاءالحمقى الأحقرين حوله ومن خلف هم أشدضلالاوأنكى فمابرحوا يجمعون له ذهب عربته الذهب من اهالي المثرمين والمقطعين والمحرقين والمفجرين والمسفرين والمجوعين وهم يلتهمون خبزامجهول الهوبه كصنمهم
د.سعد القطبي
2009-04-04
لو أن جاري يرمي الزبالة امام بيتي او أن ابنهم كسر زجاج بيتنا فأنا أسكت حفاظا على الجورة ولكن لو أن جاري تسبب بمقتل ابني فهذا ليس جار وانما عدو فلماذا لاتذكر اسم هذا الدولة المجاورة وهي بالتأكيد سورية البعث التي بعثت الينا الاف ألأنتحاريين الذي قتلوا مئات ألألاف من الشعب العراقي المظلوم فألى متى السكوت الله اكبر الله اكبر ...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك