الأخبار

اعترافات احد افراد العصابات الخارجة على القانون

2336 13:12:00 2009-03-26

نشر موقع الحقائق اعترافات احدى عصابات البعث المقنع الغادرة في محافظة واسط وبالتحديد مدينة النعمانية , حيث اعترف الارهابيون باغتيال السيد علي حبيب الخطيب نجل السيد حبيب الخطيب وكيل الامام المفدى السيد علي السيستاني دام ظله الوارف في قضاء النعمانية .

كما اعترفت العصابة الارهابية بارتكاب عمليات اغتيال وتفجير في المحافظة , وبحسب الموقع فان الارهابي المجرم علي حسين الفلاحي وبصحبة مجموعته بهذه العمليات وتتكون هذه العصابة من خمسة مجرمين هم

1-علي حسين منخي نعمة الفلاحي وهو من أزلام النظام البائد بدرجة نصير متقدم وعمل وكيل للأمن ما بين عامي 1997-1998 يقوم بالتبليغ عن الهاربين والذين ينتمون إلى الأحزاب المعارضة.

2-هيتم أحمد علي الزبيدي ـ احمد أفراد العصابة ومشترك في عملية اغتيال السيد علي الخطيب

3-مصطفى ناصر الشحماني

4-صالح هادي الدفاعي

5-مفيد حميد جبارة ـ وهو المخطط والمنفذ الرئيسي في عملية اغتيال السيد على الخطيب.

وقد قامت هذه المجموعة بعدة عمليات منها.

1-تفجير بيت ومحل لبيع الأقمشة عائد للمواطن أياد حسون2-تفجير بيت الحممچي3-تفجير بيت أبو احمد أحد أقرباء الحممچي4-تفجير محل لأقراص السي دي عائد للمواطن حسين ياسر5-تفجير محل لأقراص السي دي عائد للمواطن قاسم عبد العباس6-تفجير بين المواطن هادي مهيوب

وكانت هذه العمليات يتقاضون على كل واحدة منها خمسة آلاف دولار أما عملية اغتيال السيد علي حبي الخطيب فقط استلمت هذه العصابة مبلغ 10.000 دولار مقابل هذه العملية وقد نفذت العملية بسيارة مسروقة نوع سوبر صالون موديل 1985 وعندما سؤل المجرم لماذا تم اختيار السيد علي الخطيب أجاب أن الأوامر تأتينا ونحن ننفذ.

وفيما يلي التسجيل الكامل لاعترافات المجرمين :

http://www.alhakaek.com/mod.php?mod=media&modfile=item&itemid=4

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح الكناني
2009-03-27
أمن بغداد عام 2002 كنت موقوفا توقيف احترازي على اثر هروب اخي الى ايران بعد مطاردته عام 1999 وكان معنا في التوقيف شاب يدعى ماجد الدراجي يعمل في بيع الوثائق المزوره ولان الجو يساعد على الاستغفار فتجد المسجونين اغلبهم صائمين ويقضون مافاتهم من صلوات وكان هذا الشاب لايصلي برغم دعوات الكثير له بان يصلي وفي عام 2005 وجدت هذا الشاب واقفا على باب احد الفرق الحزبيه المنسلخه عن الزيتوني وارتدت السواد باسم جيش احد المعصومين فلما رأيته استفسرت عن وجوده مع هؤلاء أجاب بانه ليس له اي عمل وعنده عائله؟؟؟؟؟
طاهر عباس
2009-03-26
سيطلق سراحهم ضمن مبادرة المصالحة الوطنية وقانون العفو العام . قتل البشر في العراق اصبح كقتل الذباب!! ولله المشتكى.
ابو الحسن الخاقاني
2009-03-26
اللهم والعن العصابة التي شايعت وبايعت على حرب الحسين ع وكل تابع لهم الى يوم القيامه من هولاء القتله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك