الأخبار

النائب عن كتلة المجلس الاعلى محمد ناجي : عودة البعثيين للعملية السياسية ضرب من المستحيل

907 13:18:00 2009-03-21

قال النائب عن كتلة المجلس الاعلى في البرلمان محمد ناجي ، انه لن يسمح بتمرير فكرة عودة البعثيين للعملية السياسية.  واعتبر ناجي في تصريح خص به راديو دجلة دعوة القيادات البعثية للمشاركة بالعملية السياسية ضربا من المستحيل.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو هاني الشمري
2009-03-21
كفاكم تهريجا واسمعوا صوت الناس فهم يستغيثون بالله من انتشار البعثيين في كل مفاصل الدولة بل وان الكثير من المجرمين وقتلة العراقيين ومبتزيهم ومعذبيهم هم الآن يتسنمون مواقع مهمة في الحكومة والكثير من قراء هذا الموقع ذكروا اسماء كثيرة لضباط وموظفين وفي كل مكان وهم يعملون بكل راحتهم في وظائفهم الجديده وبنفس الاسلوب البعثي الاجرامي . اما المناصب الكبيره فذلك صالح المطلك يصرخ باعلى صوته انه بعثي فأين قانون اجتثاث البعث ولماذا لايطبق عليه وهو يعمل في مكان يخرج منه التشريع الى كل العراق. كفاكم كلام فارغ.
سيد سعد
2009-03-21
كلمة بعث بحد ذاتها هوcancer وهذ الجرثومة لابد استصالها من المجتمع العراقي بكافة الوسائل وهذة مهمة الشعب العراقي نحن نتذكر كلنا عندما تتحرر العراق من براغيث البعث الاجرامي بصورة عامة ليس هناك صدامي او غير صدامي الكل هو كما هو معروف في العراق من ينتمي ويقتل باسم وسلطلة هذا الجرثومة هو بعثي وهولاء كانوا يرتعشون خوفا عندما بداء الزحف المظلومين من ضحايا هذا الشعب الذي مرتقب في مخيلتهم من قتلهم وتشريدهم ولكن للاسف حصل العكس بل اصبح الان الظالم هو في الحكم والمظلوم مازال يبحث عن اثار جثث ابنائهم
امل
2009-03-21
والله ما نكول غير الله يسمع منك للان الكلوب هل ايام مشتعله نار من هذه الخبر وفقط رساله بسيطه للسيد نوري هناك امهات ثكاله يبقن يلقن عليك اللعنه في كل حين ان كنت انت او اي شخص اخر يساعد حطب جهنم بالعوده ...ودماء الشهداء تبقى باءعناقكم الى ابد اللابدين اللهم بحق محمد وال محمد(ص)احفظ هذه البلد بلاءمن واللامان وعجل بظهور وليك الحجه ابن الحسن (ص) انك سميع مجيب الدعاء وفعال لما تشاء يا من اسمه دواء وذكره شفاء واحفظ سيدنا المفدى السيد (علي )دامه الله ظله الوارث وصوت الحق الناطق الشيخ جلال الدين الصغير
طاهر عباس
2009-03-21
البعثيين موجودين على الساحة السياسية ولكن بمسميات اخرى وبواجهات حزبية اخرى ويتحينون الفرص للسيطرة على الحكم المركزي .الحل الوحيد لابعاد هذا الخطر هو الفدرالية لان النظام الديمقراطي المركزي يتحول بسهولة الى نظام دكتاتوري والدليل مايحصل في فنزويلا من تعديل للدستور ومن حق رئيس البلاد الترشيح مدى الحياة.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك